طالبة أمريكية تفتح مزادا على عذريتها و عشرة آلاف رجل يدخلون المزاد ألا أونا ..... ألا دوا ..... ألا تري.. فتح المزاد .. مين قال اشترى؟ كثير . ولما لا ،انها أغرب مزايدة من نوعها على الإطلاق.. طالبة أمريكية تعرض عذريتها للمزايدة لدفع تكاليف دراسة الماجستير، إلا أن الأدهى والآغرب من ذلك أن المزايدات فاقت، حتى اللحظة، 3.7 مليون دولار، وفق تقرير. وتزعم نتالي ديلان، 22 عاماً، أن نحو عشرة آلاف رجل تقدموا بعروض لقاء قضاء ليلة معها.ونشرت "التليجراف" أنه مع ظهور عرض ديلان في أواخر سبتمبر الماضي، بلغ أعلى العروض حينئذ 243 ألف دولار، إلا أنها شهدت قفزة جنونية منذ ذلك الحين.وتشدد الطالبة، من سان دييجو بكاليفورنيا وتحمل بكالوريوس في "دراسات النساء"، على أن العرض لا يحط من قدرها. وقالت " نقلا عن السي ان ان العربية "إنها أجبرت على خوض التجربة وعرض عذريتها للمزايدة، بعد نجاح شقيقتها في جمع تكاليف دراستها العليا بعد العمل كبائعة هوى لمدة ثلاثة أسابيع فقط، وفق التقرير.وزعمت أن العروض انهمرت عليها من شريحة واسعة من الرجال تفاوتت من "غريبي الأطوار" إلى رجال الأعمال الأثرياء. وأضافت: "البعض يبحث عن صديقة.. لكني أحاول إيضاح الأمر فالعرض لليلة واحدة فقط.. أعلم بأنني سأتعرض لإدانات البعض خاصة وأنه يتعلق بأمر محرم "تابو".. إلا أنني لا أكترث لذلك."وبررت: "هي حقيقة أنني أعرض عذريتي للمزايدة ولكن لا أبيع نفسي ولا أستغل الأمر بأي شكل كان.. أنا والمشتري سنجني فائدة كبرى من هذه الصفقة." واختتمت الحديث بإبداء دهشتها من أعلى عرض تلقته 3.7 مليون دولار قائلة "من المذهل للغاية استعداد الرجال لدفع هذا المبلغ من أجل عذرية لم تعد تساوي الكثير
استوقفتني آخر جملة لها : من أجل عذرية لم تعد تساوي الكثير نحن نصف تصرفها بالقذارة ولكنه وصف لا يتناسب مع ما وصلوا إليه من انحطاط في ممارسة كل مايريدون. . . نعم هي لاتساوي الكثير لان هذا الامر لم يعد ذو اهمية لدى الشعوب الغربية وخصوصا نساءهم . . . ولكن رجالهم تواقين لان يجدوا عذراء واحدة يمارسون معها الزناااااا . . . لدرجة انهم دفعوا اموالا لنيلها !! ذكرتني قصتها بفتيات الجيشا في اليابان حيث تعرض الفتاة سابقا في مزاد لفض بكارتها . . . و مشكور ع نقل الخبرية . . .
حسبي الله عليها ونعم الوكيييييييييييل عسى ما يدوور يووومها ان شاااااءالله .......) : اللهم لك الحمد انك خلقتني مسلمه ..... يسلمووووووووووووو حبيبتي ........
