قصة هزت المملكه العربيه السعوديه العثـــــــــــــــــور علـــــــــــــــــــى جـــــــثة الـــــــــــطفل السعودي احمـــــــــــــــد الغامدي والمفاجأه ان القاتل زوجـــــــــــــــــــــــــــة أبيــــــــــــــــــــــه اقتلــــــــــــــــته عزكـــــــــــــــم اللـــــــــــــــــــه فـــــــــــــــــي بـــــــــــــــــــــلاط الحمــــــــــــــــــــــام لاحولــــــــــــــــــــــــه ولاقــــــــــــــــــــــــوة الا باللــــــــــــــــــــــــه يـــــــــــــــــــــــــــــــــــارب رحمتــــــــــــــــــــــــــــــــــــك مورحمة النااااااااااااااااااس يـــــــــــــــــــــــــــــــــارب احفـــــــــــــــــــــــــظ ابنـــــــــــــــــــــائــــــــــــي هذه صورة احمد - رحمه الله - وهذه الصورة لاحمد - الله يرحمه - واخته ريتاج : وهذه صورة لوالد احمد وهذي صورة والدة احمد مثوى احمد الاخير - الله يرحمه يارب - مكان جثته - رحمه الله - في العمارة المهجورة وهذي العمارة اللي كانت فيها جثته - رحمه الله - مشيعي احمد يوم تشيع جنازته وهذا لقاء مع والدة احمد ( امل ) خرجت “أمل البارقي” الوالدة الحقيقية للطفل (أحمد فهد الغامدي) المختفي عن منزل والده قرابة الأسبوع منذ صباح يوم الثلاثاء الماضي بمحافظة الطائف بحي الشرقية ، عن صمتها لتروي تفاصيل قصتها مع زوجها السابق “فهد الغامدي” والد طفليها “ريتاج وإياد”. حيث ذكرت السيدة “أمل” في حديثها الخاص “بالوئام” أنها قد انفصلت عن زوجها منذ ثلاث سنوات ونصف نتيجة سوء معاملة أهله وخاصة والد زوجها وتكرار إساءته لها بدون أي سبب أو مبرر سوى أنه يكرهها الأمر الذي لم يجد أي ردة فعل أو إنصاف من قبل زوجها “فهد” فلم تجد حل غير الطلاق سبيلاً بعد أن ضاقت بها كل الدروب والسبل لإيجاد السكينة والاستقرار في حياتها الزوجية . فعندما انفصلت كان عمر ابنتها البكر “ريتاج” أربع سنوات وعمر ابنها “زياد” ثمانية أشهر . واستطردت في حديثها قائلةً : ( بعد طلاقي قام زوجي بأخذ طفليّ مني وحرماني من مشاهدتهما فحاولت كثيراً التوصل معه لحل سلمي دون اللجوء إلى القضاء ومركز الشرطة, ففي كل مره كان يرفض أي مبادرة أو وسيلة للتفاهم مع أن أطفالي بذلك الوقت هم بحضانتي شرعاً فــ”ريتاج” لم تبلغ السابعة و “إياد” كان ابن ثمانية أشهر . وفي آخر مره قام بمساومتي ، فعندما رفضت طلبه امتنع من الرد على اتصالاتي ورد علي بعدها بأنه انتقل إلى مدينة الباحة هو وزوجته الجديدة وطفلي، وبعد مدة سمعت من الناس أن طليقي قد قام بتغيير اسم ابني من “إياد إلى أحمد” بناءً على طلب والده. عندها تقدمت برفع دعوة قضائية للمطالبة بحضانة طفلي ولم يحضر والده إلى الجلسة التي عقدها القاضي لمناقشة الدعوة وبعدها توجهت إلى مركز الشرطة الذي وجدت به قمة الاستهتار و عدم الاهتمام بما تتقدم به المرأة من شكاوى ضد زوجها أو طليقها مهما كانت, وبعد أن أنهى الضابط إفطاره وكل متعلقاته استمع إلي وبعد مده استدعاني بعد استدعاء طليقي بالمركز, وطلب مني كتابة شكوى خطية ضده ليرفقها إلى المحكمة لأن لي دعوة قضائية منظورة هناك، فكتبت أمامه كل ما ذكرته بأن طليقي حرمني من مشاهدة طفلّي وساومني على شرفي مقابل منحي حضانتهما، وأنه انتقل من الطائف إلى الباحة عنوة حتى يحرمني منهما، ولم يرد على اتصالاتي، وبعد مدة عودت إلى مركز الشرطة لمراجعة سير شكواي إلا أن الضابط ذكر لي أن المحكمة رفضت الأخذ بشكواي الخطية لأنها تحتوي على كلام بذيء غير مسموح بذكره أمام القضاء رغم أنه هو من أملى علي صيغة الشكوى. فسلمت أمري لله وتوقفت عن ملاحقة طليقي قضائياً بعد حديث الضابط لي إلى أن بلغني فاجعة نبأ اختفاء ابني من رجال المباحث الذين أتوا إلى منزلنا لتفتيشه ومواجهتي باتهام طليقي بأنني وراء اختفاء “أحمد” بالإضافة إلى عده اتهامات أخرى ضدي ذكرها في بلاغه, عندها علمت أنه مازال يعيش في الطائف طيلة الثلاث سنوات ولم يغادرها قط. وبعد أيام من التحقيق عرفت أن الضابط الذي أخبرني أن المحكمة رفضت دعوتي لاحتوائها على ألفاظ قبيحة لم يبعث خطابي إلى المحكمة نهائياً على عكس ما أخبرني به, بعدها أرسل لي زوجي ابنتي “ريتاج” لزيارتي قبل يومين بعد حرماني من رؤيتها هي وشقيقها ثلاث سنوات ونصف فوجدت بجسدها آثار ضرب متمركزة في منطقة البطن والفخذين وعندما سألتها عن أسباب هذه الآثار قالت لي إن زوجة أبيها تقوم بضربها وقرصها وشد شعرها أثناء غياب أبيها عن المنزل أو إذا اقتربت من العاب شقيقتها من أبيها “روز” كما قالت لي إنها تقوم بشد شعرها وإغلاق فمها أثناء وجود أبيها حتى لا يستمع إلى صوتها ويكتشف تعنيف زوجته لابنتي , وعندما أخبرت “فهد” بما تفعله زوجته بابنتي وأن يتفقد جسد ابنته قال لي “لن اسمح لك باتهام زوجتي بتعنيف أبنائي فهي من ربتهم وتعبت عليهم وتخاف عليهم و أنت ليس لك حق “. فكيف؟!! تخشى عليهم وتتركهم مع الخادمة وتخرج لزيارة صديقاتها أو جارتها في التاسعة صباحاً وتسبب في اختفاء ابني الذي أحلف بالله العظيم أنني عندما شاهدت صوره في الصحف والانترنت لم أعرفه فملامح وجهه قد تغيرت كثيراً عن آخر مره شاهدته فيها وكان عمره حينها ثمانية أشهر, غير الحياة التي وصفها لي طليقي بأن طفلي يعيشون حياة مترفة لا أقوى على تقديمها لهم لو تربوا عندي فصور “احمد” وشقيقته أكبر شاهد ودليل على نوعية الحياة التي يحيونها بقرب أبيهم وزوجته. ومن خلال منبر”الوئام” أناشد كل من عرف قصتي أو سمع بها بالبحث عن ابني الذي لم تقر عيناي برؤيته ولم يرتوي ظمأ فؤادي بضمه، أناشدهم واستحلفهم بكل عزيزاً وغالي أن يعيدون إلي نعيمة الأمومة التي سلبني إياها طليقي فأنا وطفلي ضحية ظلمه وإهماله ونحن وحدنا من دفع ثمن هذا الزواج والطلاق. واختتمت “أمل” حديثها قائلةً ” بأنني سأقوم برفع دعوة قضائية أخرى للمطالبة بحضانة ريتاج بعد ما حدث لشقيقها واسأل الله ان يجمع شملنا بأحمد واكسب حضانتهما معاً. وهذا رابط اللقاء : http://alweeam.com/2011/06/28/الوالدة-الحقيقية-للطفل-المختفي«أحمد/ والامر في الموضوع ان والد احمد حرم طليقته من ابنتها ريتاج اقرؤوا هالخبر : لم تفق والدة الطفل المغدور”أحمد الغامدي” من آثار صدمة اغتيال ابنها الشنيع على يد زوجة أبيه التي اغتالت براءته بأقسى جرائم القتل بشاعة وجبناً حتى تلقت صدمة أخرى من طليقها الذي قام بنقل ابنتها “ريتاج” إلى مدينة الباحة في إصرار منه على الانتقام منها بحرمانها من ابنتها الوحيدة وإشعال نيران الحسرة والألم في فؤادها المحترق على فراق فلذة كبدها التي كانت تحلم بأن يطرق بابها هو وشقيقته ذات يوم بعد أن يشتد عوده ويغدو رجلاً يملك قرار نفسه.. وساعتها كانت ستسمع منه كلمة “أمي” تلك الكلمة التي تشبع غريزة جميع الأمهات حين يسمعنها من أطفالهن، فكيف لو كان هذا الابن هو الرجل الذي ترجوه من رب العزة لتعتز به وتتحامى فيه بعد الله من نوبات الزمان، وغدر الإنسان. فقد ذكرت “أمل البارقي” بأن طليقها قد بعث إليها برسالة نصية على جوالها مساء يوم الخميس بعد اعتراف زوجته بقتل “أحمد” بالتحقيق يشكو من سوء حالته النفسية، مطالباً إياها بالصفح عنه والبدء من جديد من أجل طفلتهما “ريتاج”، كما أنه ذكر في رسالته النصية بأن يقوم شقيقها “يحيي” بالتنسيق مع شقيقه الأكبر “محمد” لتتمكن من رؤية ابنتها، كما أن عليهما أن يحتجبان عن وسائل الإعلام ولا يعودان للتحدث عن بعضهما بما يسىء إليهما وبأن يفتحا صفحة جديدة حتى لا يصبحان علكًا بأفواه الناس، بالإضافة أنه تحدث إلى صحيفتي الوطن وعكاظ وأخبرهما بأن الخلافات بينه وبين طليقته قد انتهت، قائلاً للصحيفتين اكتبوا”أبشري يا أم احمد دم احمد لن يذهب هدراً ولن يحدث غير الذي ترضين به”. جريمة إلكترونية : وأوضحت “للوئام” أنه بعدها قام بالاتصال على شقيقها “يحيى” وطلب منه أن يذهب إلى شقيقه الأكبر “محمد” ويأخذ “ريتاج” إلى أمها بعد صلاة الجمعة ليدهشوا من ردة فعل أخيه الذي أخبرهم أن “فهد” قام بأخذ ريتاج إلى الباحة لتعيش عند جدها وتتابع دراستها هناك ثم تعود، ويرد برسالة نصية على جوال طليقته ويخبرها بان “ريتاج” قد ذهبت إلى الباحة وهي تحت مسؤوليتهم وبأنه سيجلبها إليها بعد أن ينتهي التحقيق في القضية، وأضافت أنه بعث برسالة نصية أخرى لجوال شقيقها يهدده بأنها إذا قامت شقيقته بالتحدث إلى أي وسيلة من وسائل الإعلام تسيء إليه فسوف يقوم بجمع جميع تصريحاتها للإعلام ورسائلها النصية ويقدمها للشرع لتحاسب عليه (“كنوع من أنواع الجرائم الإلكترونية”). وأشارت أنه في الوقت الذي كان يطالب “الغامدي” طليقته بعدم التحدث إلى وسائل الإعلام والصفح عنه والبدء من جديد، وإيهامها بإمكانية زيارة ابنتها وقت ما تشاء فوجئت بتصريح له صباح اليوم السبت عبر صحيفة “الوطن” قال فيه “إن ريتاج تم تسجيلها في الصف الأول الابتدائي هذا العام وسوف يتم نقلها إلى الباحة نظراً للظروف التي طرأت بعد مقتل أحمد، وعن تأخير ريتاج عن إلحاقها بالمدرسة العام الماضي قال الغامدي في نفس الصحيفة “تقدمت بطلب تسجيلها العام الماضي ورفضت المدرسة بحجة أنه تبقى لها شهران”، و”أنه سيضطر إلى نقل مقر إقامته من الطائف إلى الباحة من أجل متابعة حياة أطفاله الثلاثة الذين تركتهم له زوجتاه وهم ريتاج وروز وثامر”. وواصلت أنه قال “إن الشرع الآن يخول له حضانة ريتاج بحكم تجاوزها 7سنوات، ولن يسلمها لوالدتها”. وتقدمت الامل أمل - الله يصبر قلبها يارب - بمناشدة لخادم الحرمين لقراءة خطاب الام الثكلى رابط الخبر : http://alweeam.com/2011/07/02/والدة-الطفل-المغدورأحمد-الغامدي-تتل/
لا طاقته بعصايه و ضربت جسم ه بلارض بعدين حطته بكيس بلاستك و قطته بعماره مهجوره بالطائف في صور جفتها الابو يبكي مسكين قريته بمنتدى ثاني حسبي الله و نعم الوكيل فيها و الام عندها بنت حرمه الابو من الام انها تجوفها الولد عسل ويه يهبل:sad_smile::sad_smile::sad_smile: ربي ارحمه و اجعله من طيور الجنه انك مجيب الدعاء
فعلا هذا الى حصل والموضوع منتشر بالاذاعه والجرايد عندنا حسبي الله ونعم الوكيل فيها انا اتوقع انها مريضه نفسيا او فيها شي لان طول التحقيق يسئلونها عن لااسباب تقول الولد هذا شيطان بسسس وهذا ردها
لا حول ولا قوة الا بالله . . . عليها من الله ما تستحق يارب . . . اعتقد لازم ينظرون في قضية الحضانة طفل ابو 3و4و2 و5و6و7 مايقدر يدافع عن نفسه ولا يعرف يشكي لاحد انسب مكان له الام وبحال زواج الام ام الام وهكذا في مثل ما اهو معمول عندنا في القانون الكويتي للحضانة . . .
جزااااااج الله الف خير يا اختي ام عبدالله والله اعرف كثير من نسائنا بسعوديه تحمل الزوج واهاناته وفوق هذا يتزوج عليها ولما نسالهن وش مصبركن يقولون عيالنا والله عقب هالسالفه الله يكوووووون بعونهن ومشكورات على الردود اهات الليل المزاين ملاااك الشوق وفاء الصراف وبيوتي انجل
ياويلي سالفته تعوووووووور القلب حسبي الله ونعم الوكيل مدري شلون قلبها عطاها تذبحه بنت خالي عندها صوره لانها صديقه امه الله يصبر قلووووبهم فديييتك بعد عندنا الحضانه للام لغايه 7 سنوات
هلا اختي وتر طيب الولد عمره اربع سنوات ليش ما خذت حضانة الولد . . . الله يصبر قلبها يارب والعفووو اختي الخاشعة للرحمن . . .
بالقانون ياقلبي الحضانه للام لغايه 7 سنوات ويجيه من الاب مصروف عقبها الولد يتخير عاد مدري ليش اهي الله يهداها تركته عند زوجه ابوه الله يصبر قلوبهم