رأيت أنني في معتقل أجنبي وكأن فيه نساء ورجال كنت أرى مجموعه من الرجال يدخلون لتعذيب النساء في الغرف المجاوره فخرجت من غرفتي فإذا أحد الحراس يريد الخروج من البوابه الداخليه للمعتقل فتبعته ومعي مجموعه من المعتقلين فانشغل هو عنا فخرجنا من البوابه ووجدنا أمامنا البوابه الرئيسيه كانت مغلقه لكن كان فوق السور أسلاك شائكه حاول أحدهم عمل فتحه فيها لكنه لم يستطع فحاولت أنا فطاوعني السلك وفتحت فتحة نستطيع من خلالها الخروج فسمعنا صوت أحد الحرااس قادم فاكتشف أمرنا ودخل لإخبار رجال الأمن بالداخل لكننا تبعناه وأغلق أحدهم الباب على رأسه فوقع وخرجنا فجأة وجدت نفسي كأنني في زواج أختي اللي أصغر مني كانت جايه متأخره وكنت مقهوره أقول اجهزي بسرعه المعازيم بيمشون وإنتي ماانزفيتي لكنها كانت بارده وقالت لي أول شي بسوي غمره بعدين زفة الفستان الأبيض فلبست فستان أحمر قصير وراحت للمعازيم تنزف وكنت أقول في نفسي لو لبست جلابيه طويله كان أحسن فجلست في غرفة العروسه فرجعت أختي تلبس الفستان الأبيض وكان هالفستان جدا عادي فقالوا لي خواتي يااميره فيه فستان لوفاء أختي البسيه فلبسته كان لونه سكري بس كان أوسع مني اشوي لأن أختي أسمن مني ومعه عصابه فخلعته لكن العصابه عجبتني فلبسته مره ثانيه وكان كأنه مقاسي اشوي ولبست العصابه على راسي وكانت حيل عاجبتني وشكلها علي يهبل وكنت فرحانه فيها فقلت صحيح إن اللون السكري مسمرني بس الفستان مع العصابه شكلي حلو فيهم وخليت الفستان علي (العصابه هي العمامه وماتفسير لبسي للعمامه فوق رأسي) أنا مطلقه عمري 27سنه غير موظفه عندي بنت متوسطة الالتزام أختي اللي أصغر مني عمرها 24سنه ع**اء ممرضه
ربي إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا وإنه لايغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي بمغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم حسبي الله ونعم الوكيل لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم إنا لله وإنا إليه راجعون
اللهم إن لك زمرة تدخلهم الجنة من غير حساب ولا عقاب فاجعلني ووالدي والمسلمين والمسلمات منهم يارب العالمين
اللهم فارج الهم كاشف الغم مجيب دعوة المضطرين رحمن الدنيا والآخره ورحيمهما ارحمني برحمة من عندك تغنيني بها عن رحمة من سواك