اسمحولي على الاطالة بس جدا مفيد كيف تقلبين دماغ زوجك.. للمتزوجات والمقبلات على الزواج فقط!! شوفي عزيزتي واختي في الله.. والله ما اريد من هذا الموضوع سوى ان يؤدم بينك وبين زوجك.. والدعوة الصالحة منك.. واعتبريه نصائح غالية من اختك الغالية!! التواصل اهم شيء.. وهو مفتاح كل شيء.. اعرف اننا ما زلنا نحمل عقدة الخجل والحياء من التحدث حول الامور الجنسية مع الزوج.. ولكن على المرأة ان تتواصل مع زوجها وان تصر على معرفة ما يثيره فيه.. وان يعرف ما يثيره فيها.. الجلسات الرومانسية مع الزوج.. التي يكون فيها سعيد ومبسوط هي افضل فرصة تنتهزها المرأة للحديث بدون أي حياء.. تسأل المرأة.. ما اكثر ما يثيرك فيني؟ ما هو اكثر جزء لديك تثيره لمساتي؟ كيف اجعلك تستمتع بلذة الجماع اكثر؟ ما هو احب جزء من جسدي اليك؟ ما الذي يسعدك اكثر ويثيرك اكثر اثناء الجماع؟ ووووو.... القائمة طويلة.. المهم ستفاجأ الزوجة كم يريد وكم يريد الزوج ولكنه يستحي او يطنش!!! تظل تسأله وتسأله مع اصرار ودلع.. دون ان يكون هناك من هو حولهما (من اطفال) ليقطع الحديث الحميم.. والرجل قد يخجل لانه غير متعود ان يقول اشياء جنسية بصراحة.. ويتنظر ان تحصل معجزة ما لتفهم امرأته.. وكذلك الزوجة تنتظر نفس المعجزة ليفهم الرجل.. ولكن اتعرفين؟ المعجزة لن تحدث ابدا طالما انهما صامتين!!! يجب ان يتكلما.. يتحدثا بكل صراااااحة.. يعطي الرجل ملاحظة: يا ريت لو تفرشي اسنانك قبل النوم دائما.. ياريتك تتحدثي بطريقة اكثر اثارة في غرفة النوم.. _ياريتك تعطريلي فرجك.. يا ريتك تفعلي كذا او كذا..!! من الملاحظات الغير متوقعة والمهينة بعض الاحيان..!! ولكنها بالغة الاهمية في ابعاد النفور عن الزوج.. وكذلك الحال للزوجة.... تطلب منه ان يفعل ما تريديه بالتلميح.. يعني ان تقول: عنقي حساس جدا لقبلاتك يا حبيبي! .. او انفاسك على خصري تهيجني! .. او لمساتك على اردافي تثيرني! .. او احب قبلاتك على ثديي!.. وهكذا.. فان لم يفهم.. وغالبا لن يفهم (الرجال لا يحبون التلميحات الجنسية من زوجاتهم.. يحسونها طلبات) فعليها بالتالي.. اثناء الجماع وحماوته.. وحرارة الالتصاق بين الجسدين.. تشد يديه بنعومة.. وتقودهما بخفة الى المواقع الحساسة من جسدها.. وتشعره بتأوهاتها انها تستمتع جدا بلمساته وقبلاته هناك.. ولتطلب منه المزيد.. دون خوف.. فالرجل في تلك الاثناء ليس لديه عقل _ليرفض او يفكر فيما يفعل.. سيطيعها كالقط الجائع!!! القبلة القبلة فن.. وقليل منا يتقنه.. لا تقف عند حدود الشفاه.. بل هي تمتد الى اعماق الروح خلفها.. الرجل يحب المرأة ان تكون شفاهها رطبة.. مبتلة بلعابها.. يحب ان يعطي قبلة دافئة رطبة.. واليك اروع قبلة يمكن ان تعطيها الزوجة لزوجها.. تقترب الزوجة من وجه زوجها.. تحسسه بانها تنوي تقبيله.. وفيما هو يهم بالمثل.. تتوقف في منتصف الطريق بخبث.. وتركز عينيهاب على شفتيه باغراء.. ثم عينيه.. ثم اخيرا شفتيه.. وتلعق شفتيها بغنج ودلع.. ثم.. تكمل مسيرة شفتيها الى شفتيه.. وتطبقهما على استحياء اولا بخفة.. كالنسمة.. وكانها تمسح شفاهه بشفتيها.. دون ان تعطي القبلة الحقيقية.. وتجعله يحاول يلاحق شفتيها في الهواء.. فاذا ما تلاصقت الشفاه.. تبدأ التقبيل بعمق.. بعمق اكثر.. والان يأتي دور لسانها ليداعب زوجها.. تدخل اللسان على استحياء الى فم زوجك.. وتعيده بسرعة.. تكرر ذلك.. وستحس النشوة تسري في اعماق زوجها.. وشيئا فشيئا تداعب لسان زوجها بطرف لسانها.. وتستكشف ثنايا فمه بلسانها الرطب.. سيتجرأ زوجها (اذا لم يتجرأ من البداية!!) ويدفع بلسانه اليها فتقوم بمصه بخفة ودلع.. ثم تبدأ بمص الشفة السفلى .. والعليا.. وكل ما تصل اليه شفتيها.. تغلق عينيها اثناء القبلة.. او تفتح نصف عين وتتأمل وجه زوجها وهو يستمتع برحيق شفتيها.. تقبل وكأنها تقبل روحه على شفتيه.. تقبل وكانها تمتصين رحيق قلبه وحياته.. وستكون قبلة فرنسية لا تنسى!!!! (لا تقولي انا اقرف.. ولا اطيق ذلك.. اذا لم تستطيعي فاطلبي منه ان يفرش اسنانه.. او يستخدم لبانة معطرة.. او أي شيء مناسب (لكما معا).. واستمتعي بالقبلة.. !!) لقد قرأت كتابا سميكا جدا اسمه "القبلة" باللغة العربية وذلك قبل ان اتزوج.. وقد كان رائعا بمعنى الكلمة.. افادني كثيرا.. واذكر منه ان لعاب الزوجين في القبلة يكون كالرحيق.. له طعم مختلف.. وفعلا.. اذا جاءت القبلة محملة بالعاطفة المشبوبة المحمومة.. فسيتدفق اللعاب كالعسل بين الشفاه!!! اجمل قبلة يمكن ان تفاجئ بها الزوجة زوجها وهو يستحم.. تتسلل الى الحمام بهدوء.. وتغلق الباب خلفها.. وتفتح ستارة البانيو.. او باب ال_@كابين للبانيو.. وتتأمله بعينين خبيثتين وابتسامة ماكرة على طرف شفتيها.. تتأمل جسده بنظرات مغرية من فوق الى تحت.. ومن تحت الى فوق.. وتقترب من وجهه المبتل.. وتعطيه قبلة دافئة طويلة.. تشعر فيها بدفء شفتيه المبللتين بالماء الساخن.. ثم تعيد الستارة وتخرج بهدوء..!!! طبعا البانيو ينفع لاشياء كثييييرة اخرى غير القبلة الدافئة ولكن سآتي لذلك لاحقا.. لكن هذه القبلة لها مفعول السحر مع الزوج.. سواء اذا اكمل استحمامه او سحبك الى الداخل معه خخخخخخخخخ
الدوش اسفل الدوش.. طبعا والزوج يستحم في سلام.. تدخل عليه الزوجة كما فعلت سابقا لتعطيه القبلة الدافئة.. ولكن هذه المرة النظرات ستتركز على عضوه الذكري.. وتعطيه القبلة الدافئة.. ثم فجأة.. تقفز اسفل الدوش معه وهي بكامل ثيابها.. طبعا هي من الاصل جاهزة ومتحضرة وخلعت جميع ثيابها الداخلية خخخخخ.. ولازم يكون القسم العلوي من الثياب (تي شيرت مثلا) بلون واحد فاتح وليس غامق او مشجر.. لان صدرها تحت مياه الدوش سيظهر مثيرا بكل تفاصيله.. ولكن بشكل اكثر اثارة مما لو كان عاريا.. طبعا هي طول الوقت لم تترك شفتيه.. وتعطيه القبلة الفرنسية اياها.. ثم تتحسس اصابعها طريقها الى عضوه.. وهنا تبدأ المساج والمداعبات الجنسية لعضوه (يأتي تفصيله لاحقا) وما زالت شفتيها تطبق على شفتيه.. ثم ترفع يديه الى اسفل قميصها ليصل الى نهديها..وتبدأ بخلع الثياب او تنتظر ليخلعها اياها.. و... واكملوا كما تريدون!!! البانيو حوض البانيو من اروع الفرص لممارسة الحب بشكل رومانسي.. وقد قرأت افكارا كثيرة في هذا المنتدى وغيره.. وكلها تتمحور حول نثر بتلات الورود حوله.. واضاءة الشموع.. وملء الحوض بالمياه المعطرة والفقاقيع.. الخ الخ.. الفكرة الحلوة هنا هي ان تحضر الزوجة نفسها داخل الحوض.. عارية طبعا.. ولكن تغطيها الرغوة والفقاقيع.. وتنتظر زوجها يأتي من الخارج.. ليفاجأ بالورود المتناثرة طول الطريق الى الحمام.. وعندما يدخل.. يجد الداخل مظلما وفقط عدة شمعات رومانسية تضيئه.. ويجد زوجته لا يظهر منها شيء تحت هذه الرغوةوطبعا اذا لم يسكت ويقفز الى الداخل فورا انتهى الموضوع.. او ممكن ان يقترب منها ويعطيها قبلة محمومة وعندها تشد ثيابه وتغطسه معها في الداخل.. ويبدأ اللعب الجنسي بين الزوجين.. وخصوصا المساج.. لانه الجسم المغطى بالصابون يسهل تدليكه.. طبعا اذا كان الزوج جاي حضرته من اجتماع والبدلة او الدشداشة محترمة..حرام تبهدله معاها في البانيو.. فيمكن ان تكتب ملاحظة على الباب او بالهاتف من الاول بتغيير ثيابه ثم يلحق بها الى الحمام.. وعندها لااااازم تغطسه معها بكامل ثيابه.. لانه هنا الاثارة.. فدخول الدوش بكامل ثيابها او تغطيس زوجها معها بكامل ثيابه يعني بانها لم تستطيع كبح نفسها وانها تريد زوجها الان.. والرجال يحبون هذه الحركات العفوية المفاجئة ورغبة الزوجة في زوجها حالا.. ولكن خططي للموضوع جيدا.. ولا تجعليها مفاجأة سيئة له.. المساج المساج ينقسم الى نوعين.. المساج الفيزيائي.. وهو لتدليك العضلات المرهقة.. والمساج الجنسي.. او Erotic.. وما يهمنا هو النوع الثاني.. ولكن يمكننا ان نقوم بالاثنين معا.. ونضرب عصفورين بحجر.. يعني تدليك الزوج واراحة عضلاته بعد يوم مرهق من العمل.. بالاضافة الى تهييج اعضائه الجنسية وتهيئته للمعاشرة بكل حب.. المساج العادي موجود في الكتب والمكتبات.. ولا توجد مكتبة اروع من الانترنت.. تعلمي كيف تقومين بمساج سليم للقدمين وللظهر على الاقل.. ثم.... نأتي للمساج الجنسي.. وللتحضير له علي الزوجة ان تقوم بعمل مساج كامل للجسم (طبعا مو شرط.. ولكن جربيه ولو مرة).. بشرط ان يكون المساج من الخارج الى الداخل.. يعني اولا اليدين ثم الذراعين.. فالرقبة فالظهر.. وبعدين القدمين فالفخذين وصولا الى المؤخرة .. هذا المساج يدفع بجميع دماء الجسم الى منطقة العضو الذكري ويعطيه نشاطا وقوة حتى دون ارادة الرجل.. وبالطبع اذا كان الهدف من المساج هو الاسترخاء دون بممارسة الحب.. تبدأ بالعكس.. أي من الداخل الى الخارج..! المساج الجنسي يتركز كله في منطقة واحدة.. عضو الرجل.. وهو اروع هدية يمكن ان تقدمها الزوجة لزوجها اثناء العادة الشهرية او النفاس.. طبعا لن اتكلم عن الاجواء والموسيقى الناعمة وقميص النوم والعطور والمكياج.. كله معروف واترك التحضيرات لك.. ولكن المساج الجنسي فنه بسيط وهو محاكاة مهبل المرأة بواسطة القبضتين (وبطرق اخرى ايضا!!).. وطبعا يمكن شد القبضتين اكثر من مهبل المرأة فيعطي تهيجا اكثر.. فتاوى العلماء واضحة.. وحتى اكثرهم تحفظا حرم استمناء الرجل بيده واباح استمناؤه بيد زوجته.. وراجعي العلماء حتى يطمئن قلبك.. (اذا قدرتي تتجرئي وتسألي السؤال خخخخخخ) خصيتي الرجل حساستين للغاية.. ومداعبة المرأة لهما.. بالمسح الناعم والتحسيس.. وقبضهما داخل اليد ولويهما.. الخ.. حسب تأوهات الرجل.. كلها تبعث اشارات عصبية من المتعة الفائقة.. طبعا وصول اصابع المرأة اليهما ومداعبتهما اثناء عملية الجماع (اثناء الولوج) يزيد من نشوة الرجل.. نأتي للعضو او القضيب حسب الكتب العلمية.. واقولها لك بالفم المليان.. سر سعادة الزوج وانبساطه في الفراش يكمن في مداعبة قضيبه!!! اكثر الاجزاء حساسية في القضيب هو قمته.. ثم الخط الواصل بينه وبين الخصيتين.. ممكن استخدام أي زيت للتدليك.. ولكن يجب مراعاة ان يكون بكثرة في هذا الجزء لان عضو الرجل يحب ان يكون زلقا بين يدي الزوجة.. نتحسس بالاصابع من الخصيتين الى قمة العضو.. جيئة وذهابا.. ثم يحاط العضو بيد وتحاط الخصيتين باليد الاخرى.. وتحرك اليد الاولى للامام والخلف كحركة الجماع فيما تداعب اليد الاخرى الخصيتين.. تنضم اليد الاخرى للاولى في الاسفل.. وتتحركان معا باتجاه واحد للامام والخلف.. وممكن ان تتحرك احدى اليدين فيما تداعب الاخرى قمة العضو بحركات دائرية حوله.. تنويع حركات واتجاهات اليدين مهم جدااا.. يمكن ايضا ضم اليدين حول العضو.. ثم رفعهما من قاع العضو الى قمته.. تترك اليد الاولى العضو لتنضم الى اسفل اليد الاخرى.. ثم تغادر اليد الاخرى من الاعلى لتنضم الى الاسفل وهكذا.. دون نسيان الضغط الجيد حول القضيب... او ممكن عكس الحركة.. يعني من الاعلى الى الاسفل بالتناوب.. وهكذا... المهم استمرار الحركة التي تجدها الزوجة يتأوه لها الزوج اكثر بسرعة وبضغط حتى يقذف الرجل.. وهناك حركة خبيثة تقوم بها الزوجة للزوج الذي يقذف بسرعة.. وهي الاسراع في عملية الاحتكاك بيديها حتى تحس من تأوهاته بانه سيقذف.. ثم تهدئ السرعة فجأة وتقوم بحركات دائرية خفيفة حول قمة العضو باصابعها او براحة يدها.. وبعد ان تهدأ الموجة.. تعاود الزوجة الكرة..وكلما تكررت هذه الحركة كلما كانت قوة قذف الرجل في النهاية اكبر واحساسه بنشوتها اكثر.. يمكن اكتشاف حركات اخرى مع الزمن... حسب مصارحة الزوج مع زوجته في الاوقات الحميمة كما ذكرت في اول الموضوع.. يعني تسأل الزوجة الزوج اي اكثر حركة اعجبتك.. هل تريد اسرع ام ابطأ.. وهكذا.. ويمكن ان تسأله مباشرة اثناء المساج.. تسأله أسئلة تحتاج الى الاجابة بنعم او لا فقط وليس تفاصيل..لن يجد العقل ليفكر في تفاصيل.. يعني هل يعجبك هذا.. اتريد ان اكرر هذا؟ بقوة اكثر؟؟ الخ.. الاستثارة ومداعبات ما قبل الجماع الافكار ليس لها حدود عندما نأتي لاثارة الزوج او العكس.. يمكن للزوجة تحضير مربى يحبها زوجها او شوكولاته كريم.. او حتى عسل.. وبعد الرقص الجنسي امام الزوج وخلع الثياب.. تسكب بعضا منه على شفتيها وعنقها ونهديها وبطنها.. اينما تريد شفتيه ان تصل.. والزوج يلعق ويقبل اعضاء الجسد حتى يمسح كل آثار العسل او الشوكولا.. ويمكن ان تسكب الزوجة بعضا منه على الزوج ويتعانق الزوجان يلعقان بعضهما البعض.. طبعا تستخدم الزوجة مفرشا غامقا على السرير حتى لا يتبهدل تحت هذه الحفلة من الكريما الشهية..!!! المهم العفوية.. وممكن التمهيد للموقف.. يعني ممكن اثناء الحديث العادي بين الزوجين في المطبخ.. تضع الزوجة قليلا من القشطة.. او العسل او شيء حلو على خد الرجل بحركة عفوية.. يعني جت بالغلط.. وطبعا تصلح الزوجة الغلط بانها تلعقه بخفة من على وجهه.. وستعجب الزوج الحركة.. ثم تضع على خدها.. وسيقوم الرجل بنفس الحركة معها.. ثم تضع قليلا على شفتيه وعنقه.. وتلعق.. ثم بالمثل على عنقها وبين نهديها.. واحزري ماذا؟ سيكمل الرجل لعقه الى هناك.. وهكذا...! ليس هناك استثارة للحواس اكثر والعينين مغمضتين..! تربط الزوجة غترة زوجها او الكرافته حول عينيه.. وتطلب منه عدم الحركة ثم تقوم بمساج جنسي له.. او مداعبة جسده كله بالقبلات.. وخصوصا على الاماكن التي تثيره اكثر... تقول اتريد هنا حبيبي؟ يعجبك هنا يا روحي؟ والقبل والمص حول عضو الرجل يثير جنونه.. وتظل تحوم وتحوم حول ذلك المكان بالقبل والمساجات.. والكلام الجنسي المثير وهو مغمض العينين.. حتى يشعر بها تجامعه من الاعلى .. ليكمل الباقي...!!
المداعبة واليدين والعينين مربوطتين.. فكرة جديدة ومثيرة تغري بالتجربة.. وهي للزوجة.. ويمكن عرضها على الزوج عن طريق الافكار المكتوبة على الورق.. في ليلة رومانسية وعشاء رومانسي.. يسحب الزوج ورقة وينفذ الطلب.. وتسحب الزوجة الورقة وتنفذ الطلب.. وطبعا كلها طلبات جنسية مما يحلم الاثنين ان يحصل عليه من الاخر.. عندما تكون يدا الزوجة مربوطتين لاعمدة السرير.. _تحس بالاستسلام الكامل.. وعدم القدرة على المقاومة.. وعدم القدرة على منع أي حركة يقوم بها الزوج لها.. والتهيج والاستثارة تصل لاعلى درجاتها عندما لا تدري المسكينة اين ستكون اللمسة او القبلة التالية!! هنا يبدأ الزوج بريشة.. وما ادراك ما الريشة!.. ريشة طاووس او حتى ريشة حمام.. ويحوم بها على جسد الزوجة.. بهدوء.. وثقة.. مثيرا الاماكن الحساسة.. على العنق.. النهدين.. حول الحلمتين.. السرة.. الفخذين.. بهدوووووء.. وبطططططءءءء...ويمر بسرعة على العضو الجنسي.. ويعود اليه تارة اخرى.. ويثير جنون الزوجة.. ثم يتوقف.. وبعد مرور ثوان او دقائق.. يعيد الكرة.. ويركز حول وفوق عضو الزوجة.. والمسكينة تشتعل اثارة.. ويداعب اجزاءها الحساسة مرة اخرى.. الشعر.. الوجه.. الابطين.. القدمين.. فوق الفرج.. ويستمتع بتأوهاتها.. وهو في صمت مطبق.. على خلفية موسيقي ناعمة او صوت امواج او شلالات (يوجد برامج كمبيوتر خاصة بهذا).. او يتبادل الحديث الجنسي المثير مع الزوجة.. يسألها عن مدى استمتاعها؟.. وهل تريد المزيد؟.. هل تريده داخلها الان.. هل تريد ان تحس بحرارة عضوه بين فخذيها؟ اما صمت الزوج اثناء ذلك يعذب الزوجة ويثيرها اكثر.. ومحادثتها له وعدم رده عليها يثير جنونها اكثر.. وقد يغادر الزوج غرفة النوم الى المطبخ.. ليغيب دقائق تحسبها الزوجة دهرا..ويتخيل عقلها من اشكال الاثارة القادمة الوانا.. يحضر فيها بعض حبات العنب البارد.. وبعضا من الشوكولاته او المربى.. ويستخدم العنب على جسد زوجته.. ينثره حبة حبة دون سابق انذار على جسدها المحموم.. ويحركه بخفة على جلدها البض الناعم.. فيكون شعوره كنفخ الهواء البارد فوق النار الهائجة ليزيدها اشتعالا... او يمكنه وضع العنبة في الفم.. ومداعبة جسد زوجته بشفافه الدافئة والعنبة الباردة!!! او بدلا من العنب يمكن ان يستخدم كوبا من الماء البارد او المثلج (ينفع في الجو الحار.. او انقطاع الكهرباء!!).. ويرفع باطراف اصابعه قطرات ثم يحسس على جسد زوجته بها.. ويستخدم الشوكولا او المربي بنفس الطريقة السابقة.. مع التقبيل والمص خصوصا عند النهدين والحلمتين.. او الجزء المفضل لها..! وبعد ان تصل الزوجة لقمة التهيج والاستثارة.. ويشعر بفرجها يسيل رطوبة.. يعرف انه قد وصل لمبتغاه.. ويلج عضوه فيها فجأة دون سابق انذار.. ويستخدم رجليها الحرتين لتغيير زاوية الجماع دون ان يفك قيدها او يرفع الغطاء عن عينيها..!!!مداعبة عضو الزوجة (البظر) الرجل العربي خصوصا حساس من ناحية لمس ومداعبة اعضاء الزوجة الجنسية.. وكل هذا يأتي بالتدريج.. وفي مقابل مداعبة الزوجة وتدليك عضوه.. على الزوجة الاهتمام بششششدة بموضوع نظافة منطقة الفرج لديها.. لان السوائل المرطبة قد لا تكون ذات رائحة محببة واي رائحة كريهة قد تنفر الزوج نهائيا من مداعبة المنطقة وتجعله _يتجنب الاقتراب منها بالمداعبة.. وتحرم الزوجة من متعة حقيقية.. !! هناك صابون او غسول خاص بالمناطق التناسلية يباع في جميع السوبرماركت تستطيع الزوجة استخدامه باستمرار (والزوج ايضا).. وطبعا لا غنى عن الكريمات والعطور والمسك.. المهم ان تكون على الاقل اول تجربة للزوج في مداعبة عضو زوجته مريحة وممتعة له لتتكرر مرات ومرات!!! لمن لا تعرف ما هو البظر.. البظر هو الجزء المقابل لقضيب الرجل عند المرأة.. وهو عُرف احمر صغير بض تتجمع فيه ملايين الخلايا العصبية على قمة عضو المرأة التناسلي.. قد يكون كبيرا وواضحا لدى بعض النساء.. وقد يكون مختفيا بين طيات وثنيات الشفرين الصغيرين للعضو النسائي.. ولمن ارادت الاستزادة فيمكن مراجعة كتب التشريح او الانترنت واسمه بالانجليزية Clitorus. المهم ان البظر هو مفتاح سعادة المرأة الجنسية بلا منازع.. ومشكلة الازواج اما انهم يستحون او لا يعرفون.. فاذا ما تخلصت الزوجة من حيائها وامتعت زوجها في عضوه.. كان لها ان تشجعه على امتاعها في عضوها.. واذا كان الزوج لا يعرف فعليها ان تفهمه بنعومة او تريه.. ومرة اخرى لا تنتظر الزوجة لتحصل المعجزة ويفهم الزوج.. لانه لن يفهم ابدااااااا.. ما لم تشرح له (بنعومة ودلال) او تهديه كتابا اجنبيا او تطبع ما تريد على ورق وتطلب منه ان يقرأه.. واذا اهملت الزوجة نفسها وحرصت على امتاع زوجها باستمرار دون ان تشجعه او تترك له فرصة لامتاعها على الوجه الذي يرضيها.. ستشعر بانانية زوجها في اللا شعور.. ولن تشعر بالسعادة الجنسية على المدى الطويل.. ويتسلل الملل اليها وتبدأ بالنفور والتعلل بالانشغال بالبيت او الاولاد..المهم هو تبادل الادوار منذ البداية.. وممكن استخدام فكرة "هذه الليلة للزوج".. تتحقق فيها جميع مطالبه.. و"هذه الليلة للزوجة".. تكتب كل ما تريد ان يفعله وينفذه بالحرف الواحد.. والزوج الذي تعود على الاخذ فقط منذ البداية يصعب تغييره فيما بعد ليأخذ ويعطي معا.. ولكن اذا ما حدث ما حدث فعلى الزوجة ان تجرب وتحاول ولا تيأس.. فستحصل على مرادها باذن الله.. والنتيجة تستحق التعب والله.. نعود للبظر.. مدخل الحديقة السرية لسعادة الزوجة.. مداعبة البظر تكون باصابع الزوج او ابهامه (وايضا بطرق اخرى خخخخ).. وبارشاداتها.. فكما يرشدها الزوج في كيفية تدليكها لعضوه حتى القذف.. عليها ان تقوده في حركة اصابعه.. يمينا ويسارا.. او اعلى لاسفل.. مثل حركة البندول.. وبقوة ضغط تناسب الزوجة.. وهو يحتاج الى وقت وصبر من قبل الزوج ولا يتعجل استثارة زوجته خلال ثوان.. فكما مداعبة عضوه تأخذ وقتا وصبرا حتى القذف.. كذلك بظر الزوجة.. يحتاج الوقت كل الوقت.. والقيام بمداعبة الزوج للبظر وزوجته مقيدة اليدين ومربوطة العينين.. يعتبر اكبر متعة يمكن ان تتخيلها الزوجة.. فعدم رؤيتها لشيء..وتوقعها لكل شيء.. قمة الاثارة في حد ذاتها..!!! ومداعبة زوجها لها على مراحل.. يعني ان يثيرها بشدة ثم يتوقف حتى يرتخي جسدها المشدود والمقوس من فرط التهيج.. ثم يعيد الكرة ويعيد الكرة.. وهي تكاد ان تصل الى النشوة ولا تصل.._ فهو ما يغيظ ويعذب الزوجة (ويكون ذا فائدة لتقييد يديها خخخخخ) ولكنه يجعل متعتها لدى النشوة اكبر بكثيييير... او ان يوصلها الزوج الى الذروة.. ويراقب جسدها وهو يرتجف تحت وطأتها.. ثم بعد ان ترتخي زوجته يعيد الكرة.. وهو ما يسمى بالذروات المتكررة Multiple Orgasms.. حيث يمكن ان تصل المرأة الى الذروة عدة مرات في الجلسة الواحدة.. ولكن الرجل يحتاج الى وقت اطول ليسترجع قوته ويستطيع القذف مرة اخرى (طبعا باستثناء العرسان الجدد)! وقد يقوم الزوج بمداعبة بظر الزوجة بيد ويداعبها في الاعلى باليد الاخرى.. خصوصا النهدين والحلمتين.. او يشد عليهما بقبضته وهو يداعب البظر.. او يقوم بتقبيل شفتيها وعنقها وثدييها.. وبالاخص الجزء الذي يعرف انه يثير زوجته اكثر.. فتقبيل ومص ذلك الجزء.. مع مداعبة البظر.. مع الكلام الجنسي المثير.. يسري قشعريرة من اللذة في جسد الزوجة ما بعدها لذة.. حتى تصل الى قمة النشوة... وترسل ملايين الاعصاب فيه اشارات للمخ باللذة الكاملة.. وعندها.. يكون قد انساب من فرج الزوجة سوائل زلقة ترحب بعضو زوجها لكي يجتاحها بكل قوة! والازواج دائما يستعجلون في مداعبة الزوجة.. قد يرضى ان تداعبه زوجته في عضوه لدقائق طويييييلة.. وكله سعادة وانبساط.. ولكن يستكثر استثارة زوجته فيما تحب اكثر من دقيقة!! وشرح ذلك للزوج يكون بالتواااااااصل.. تطلب الزوجة من زوجها (باساليب الالعاب وطلبات الورق) بالا يدخل عضوه فيها الا بعد ان يحس انه قد تبلل فرجها بسوائل المهبل.. ومتى ما كانت رطبة مبللة في الاسفل.. فهذا يعني استثارتها بما فيه الكفاية ليتعطش فرجها الى عضو الزوج.. ويرحب المهبل الرطب الزلق بجماع اكثر سيولة واقل ايلاما واكثر متعة للطرفين..!! الجماع.. للجماع اربعة اوضاع اساسية: الزوج فوق الزوجة.. او على جنبها.. او من خلفها (في الفرج) .. او الزوجة فوق الزوج.. والوضع الاخير يفضله الزوج عندما يكون متعبا.. او عندما تشتهيه الزوجة فتدفعه امامها فوق الفراش.. ثم تتحرش به وتجامعه.. وهو قمة ما يثير الزوج..!! ومنظر الزوجة من الاعلى يسحر الزوج.. فشعرها المتطاير ونهديها المتراقصين علوا وهبوطا يثير جنونه.. ويمكن ان تتحسس الزوجة نهديها وحلمتيها وهي فوقه.. وهذا يثير بعض الازواج وهو يتابع حركات يديها الجنسية المداعبة للنهدين.. والبعض الاخر يشعر بانها دعوة من زوجته ليديه هناك فلا يتردد ويداعبها.. وهناك من الزوجات من تحب المداعبة في هذا الوضع بلمسات تتحسس حلمتيها كلمسة الحرير على الجسد.. وهناك من يثيرها اكثر ان يقبض على نهديها ويشدهما بقوة بكلتا يديه وهي بقمة نشوتها فوقه... الاوضاع الثلاثة الاولى تحتاج الى مهارة الزوج.. والى مرونة الزوجة.. ولا اقصد ان تكون الزوجة سمينة او ضعيفة.. فمنهم من يحب اللحم _ومنهم من يحب العظم.. والحمد لله على تنوع الاذواق! ولكن على مفاصل الزوجة ان تكون اكثر مرونة لتغيير اوضاع الجماع بسهولة.. والمرونة تأتي من كثرة الحركة في البيت.. او المشي.. او الايروبيك.. بعض الزوجات يشعرن بالنشوة اكثر من الخلف.. والبعض الاخر من الامام او من الجنب.. وليس المهم هو الاوضاع.. فاغلب الازواج قد جربوا معظم الاوضاع الممكنة خلال اول شهر زواج.. ولكن المهم هو الزاوية والمكان..
زاوية الجماع مهبل المرأة ينتهي بعنق الرحم.. وهناك نقطة على جدار المهبل الامامي تسمى G-Spot او نقطة ج. هي على مسافة طول اصبع الوسطى من فتحة المهبل.. وهي اكثر الاجزاء حساسية واستثارة لدى المرأة بعد البظر.. فاذا كانت النشوة الناجمة عن استثارة البظر خارجية وحادةSharp.. فان النشوة الناجمة عن استثارة نقطة ج تكون داخلية وعميقة Deep. كيف يمكن اسثارة نقطة ج..؟ غالبا ما تستثار النقطة اثناء الجماع.. ولكن متى ما كان احتكاك قمة عضو الزوج مباشرا مع هذه النقطة جيئة وذهابا.. كانت الاثارة اكبر.. ويكون ذلك بالجماع من الخلف.. حيث يحتك العضو الذكري اكثر بالجدار الامامي للمهبل.. او في الوضع الذي تكون فيه زاوية المهبل مع عنق الرحم قائمة.. أي عندما بيرفع الزوج قدمي زوجته ويسندهما على كتفيه.. او والزوجة فوق زوجها تتحكم في زاويتها كيفما تشاء باحناء جسدها للامام او الخلف.. وعنق الرحم حساس جدا لضربات قمة القضيب.. فاحتكاكه بجدران المهبل وضربه لعنق الرحم جيئة وذهابا يبني شعور النشوة واللذة لدى الزوجة شيئا فشيئا حتى الذروة.. ويمكن القول بان هناك الكثير من الزوجات لم يصلن الى نشوة الجماع طوال زواجهن.. واذا كنت تتساءلين عما اذا وصلت الى نشوة الجماع ام لا فانت على الاغلب لم تصلي الى الذروة.. لان شعور الذروة او النشوة لا يمكن انكاره او التردد حول حصوله.. وليست هذه هي نهاية العالم.. فالكثير من الزوجات لازلن يستمتعن بالجماع مع ازواجهن حتى لو لم ينته الامر الى وصولها نشوة الجماع!! وامكانية حدوث نشوة الجماع الداخلية للزوجة تحتاج الى صبر وخبرة من كلا الطرفين وبالاخص اصرار الزوج المحب على حصولها على تلك المتعة.. ولكن نشوة البظر يمكن الحصول عليها دائما وبسهولة باصابع الزوج.. وهناك اوضاع تستمتع فيها الزوجة اكثر.. تكون الاوضاع المفضلة لها.. وقد يتغير استمتاعها بوضع معين مع الزمن.. فقد تحبه اثناء الحمل.. وقد لا تستمتع به بعد الولادة.. او بمرور الزمن تشعر ان وضعا آخر يزيد استمتاعها اكثر.. لذلك لابد من تغيير زوايا الجماع باستمرار.. من الامام او الخلف او على جنب. وملحوظة هامة جدا.. وهي تدرب الزوجة على قبض عضلات المهبل اثناء وجود عضو الزوج فيه.. يعني تمارين المهبل التي تمارس بعد الولادة لشد وتقوية عضلات المهبل (وهي موجودة في المنتدى او اماكن اخرى بالانترنت) تمارسها الزوجة اثناء الجماع.. ولها تأثير رهييييب على الزوج.. لانه كلما كان المهبل مشدودا.. كانت متعته ومتعة زوجته اكبر.. وهو ما يدفع بعض _الازواج (سامحهم الله) لطلب مجامعة زوجاتهن في الدبر لان جدران القولون مشدودة.. وهو فوق انه حرام والف حرام.. الا انه يحتاج الى عناية كبيرة وتحضيرات وكريمات لكي لا يتضرر القولون.. وتلجأ اليه الفتيات الباكرات في الغرب للحفاظ على غشاء بكارتهن حتى الزواج.. فيحصلن على المتعة الجنسية والجماع دون مس غشاء البكارة او حدوث حمل!!!مكان الجماع كل مكان مغلق في البيت يصلح للجماع.. والعرسان الجدد او ارسال الاولاد الى بيت الاصحاب او عند الاهل يعطي فرصة لتجربة الجماع في اماكن جديدة في البيت. فطاولة المطبخ الفسيحة تصلح للجماع المحموم.. خصوصا بعد الاثارة الكافية لكلا الطرفين فلا يشعران بقساوة الطاولة وصلابتها الا بعد الانتهاء! وفوق الغسالة.. على الاريكة.. على السجاد.. على جدار احدى الغرف (اذا كان طول الزوجين مناسبا).. والمثير هو الذكريات التي يتركها الجماع في ذلك المكان.. فكلما مر او جلس الزوجين في ذلك المكان تذكرا مغامرتهما.. ويلمحان ويغمزان لبعضهما البعض بالعيون او حتى على الهاتف.. ويلمح الزوج.. منظرك عارية على طاولة المطبخ اثارني كثيرا.. او الزوجة تقول.. عندما طرحتني على الاريكة دق قلبي بين فخذي.. وهكذا..!! وصدقا تغيير مكان الجماع يزيد من متعة المغامرة والاثارة.. طبعا يبدأ بحركات من الزوجة بأن يتفاجأ بها عارية على الاريكة.. او فوق تلك الطاولة.. او هنا او هناك.. ا التعري التعري فن اذا تجرأت الزوجة وقامت به امام زوجها زالت كل حواجز الخجل والحياء لديها.. تبدأ به امام زوجها.. ولزيادة الاثارة والاغراء تطلب منه عدم لمسها حتى تأذن له.. واذا خالف ولمسها قبل ان تأذن يكون عليه عقاب كذا او كذا (يعني يطلع بره الغرفة وما فيه عيد الليلة)!!! وتبدأ عادة بثوب مثير وليس قميص نوم.. بنطلون وقميص او فستان مثير بسحاب من الخلف.. وتبدأ بموسيقى ناعمة.. وللي ما يريدون موسيقى تغني الزوجة على كيفها وهي ترقص.. او الزوج يغني لها ويشجع ويهلل لها!!.. وترقصله رقص شرقي او غربي.. خليجي او افريقي.. المهم حركات الاغرااااااء.. تبدأ بالتخلع والتشخلع على الانغام.. وقطعة قطعة.. وكلما زادت القطع الموجودة كانت الاثارة اكبر.. فلا تنسى الزوجة ربطة تلف بها شعرها وتفكها اثناء العرض لينسدل الشعر المسشور على كتفيها.. والجوارب الشفافة.. والحزام.. والثوب او البنطلون.. وكل ما تنتهي من قطعة تلوح بها في الهواء مرتين او ثلاثة.. وتنظر الى زوجها بكل دلال.. وترمي بها على وجه زوجها بمكر وخفة.. وهو يلتقط منها ويلملم الثياب ويريد ان يقفز عليها.. ولكن ستووووب.. غير مسموح.. وطبعا عند الوصول الى السوتيان والكلوت.. وهما من الدانتيل والساتان واللون المفضل للزوج.. تبدأ الحركات الجنسية.. وحركات جنسية بمعنى جنسية.. يعني تهز اردافها بنعومة ودلع امام عينيه وتلامس حضنه وترفع من الاسفل الى الاعلى ومن اليمين الى الشمال الامام وجهه.. ورائحتها الفواحة تطير بعقله.. ثم تعطيه ظهرها وتبدأ بخلع السوتيان.. وتنظر اليه بخبث وترميه في الهواء حتى يلتقطه (تعلم ابو الشباب اللعبة خلاص).. وبعدين تضم صدرها بذراعيها.. وتحرمه من رؤية النهدين لعدة دقائق اخرى.. وتظل تعذب في الزوج واعصابه تصرخ وتنادي للمس والتقبيل.. ولكن طبعا ممنوع حتى انتهاء العرض.. ثم تغيظه بتمرير نهديها امامه.. وان تدفن وجهه بين نهديها دون ان يقبل او يلمس بيديه.. فقط ليحس بحرارة جسدها.. ويشتم عطرها... ليطير ما تبقى من مخه!! ثم يأتي الدور على الكلوت.. فتنزله باكثر الحركات دلعا ووقاحة.. وهي تنزله شيئا وترفعه شيئا مع هز الارداف وتراقب عينا الزوج المحملقتين كالمسحور.. او المشجعتين بكل انبساط.. وتخلع.. وترقص له شوي.. وبعد ذلك تأتي بجواره وتقول بكل براءة: اتفضل! تذوق ما تريد!! وينتهي المشهد بجماع محموم آخر!! الرقص مع الزوج احلى تجربة.. تكون بان تشعل الزوجة في الصالون او المجلس او غرفة النوم في مكان واسع.. عدة شموع على شكل دائرة على الارض (الشموع البسيطة المنبسطة على الارض وليست الطويلة).. وتجهز المسجل.. بس يوصل الحبيب تطفئ الانوار.. وتبقى وسط الشموع في انتظاره لينضم اليها ويرقصان مع بعض سلو Slow.. والحركة الحلوة هنا هي الاغنية التي في المسجل وانسجامها مع الحدث.. يعني اذا تريد الزوجة ايصال رسالة مغزاها اني افتقدك وانت مطنشني كثييير ومو سائل وانا حاطاك بعيوني الخ الخ.. تحط الاغنية المناسبة للمعنى.. مثل "اكثر من كده ايييه" لايهاب توفيق.. واذا كان احساس الزوجة الوله والولع والشوق.. تحط اغنية "عايشالك احلى سنين" لاليسا.. وهكذا .....(مش عارفة غيرهم.. ما بتابع اغاني كتير) وشفاه الزوجة مع كلمات الاغنية.. تنظر الى عينيه.. وكأنها تغني هذه الاغنية له وحده.. وبعد ذلك يكون العشاء الرومانسي وحديث الروح وتوابعه!!
الحديث الجنسي الرجل يحب ان تحدثه زوجته بكلام جنسي مثير.. وذلك قبل الجماع او اثنائه.. وهناك من يفضلون الصمت اثناء الجماع.. الا ان التحدث بكلمات جنسية مثيرة اثناءه يستحق التجربة وقد تكون النتائج مذهلة!! كما ان كلام الزوج الجنسي لزوجته يثير اعماقها.. ويشعل رغباتها الجامحة.. فهمساته المثيرة خلف اذنها.. ويداه تداعبان اعضائها الحساسة.. او اثناء مداعبته للبظر.. يزيد من اشتعالها شيئا فشيئا.. والكلام الجنسي لا حدود له.. ويتعلق بالجماع ذاته.. او بأعضاء الزوج.. او بأعضاء الزوجة.. ويكون في حجرة النوم.. او الحمام.. او المطبخ بالهمس.. او حتى على الهاتف!! امثلة على الكلام الجنسي للزوجة: - تمنيت هذا الصباح لو اشعر بحرارة شفتيك.. تنميت لو اشعر بحرارة عضوك داخلي ايضا!! - اريدك الان.. اريد ان اراك عاريا الان..! - يا الهي! كم هو رائع!! كم هو منتصب عاليا!! يناديني!!.. يريد ان يكون بداخلي!! لا اريد ان اخيب ظنه!! - اتريد ان اضغط عليه اكثر.. هكذا حبيبي؟ اسرع؟ هل تريدني الان؟ هل تريد ان تكون بداخلي؟ تشعر بدفئي؟ هل تريد ان تطير فوق السحاب؟ - امثلة على الكلام الجنسي للزوج: - نهديك الناعمين.. طعمهما لذيييذ!! لون حلمتيك يشعلني.. اتريدين للساني ان يداعبهما؟ هل تريدينهما بين شفتي؟ هكذا حبيبتي؟ _- تأوهاتك كالاجراس في اذني.. اتريدين المزيد؟ بقوة اكثر؟؟ - اردافك المثيرة تناديني.. اشعر بحرارتها بين يدي! - انت تستحقين علقة ساخنة الليلة!! وانت تعرفين من سيؤدبك!! - هل تستمتعين بهذا؟؟ هل تتشوقين للمزيد؟ سأريك المزيد! - قضيبي ينبض لاجلك.. يريدك الان!! يريد ان يشعر بدفء مهبلك يحيطه بكل حرارة!! - هل تريدين ان يقذف الان؟؟ تريدين المزيد يا حبيبتي؟ المزيد يا روحي؟؟ - انه بحاجة للمسة اصابعك السحرية حتى يشعر بالارتياح!! وهكذا.. لا نهاية للكلام بين الزوجين الحبيبين المشبوبين بالعاطفة والحب! الآهات والتنهدات.. آهات وتنهدات الزوجة او الزوج اكبر دليل على استمتاعهما بما يجري.. واذن الزوجة تستطيع ان تميز بين الاهة الحارة المرحبة لزوجها وهي تثيره في الفراش.. وبين الاهة العادية.. التي تجامل حركاتها.. فعليها دائما ان تتواصل معه بالكلام المثييير وهي تعمل على استثارة عضوه باصابعها الناعمتين.. تسأله بين الفينة والفينة.. همسا.. بكل دلع ودلال.. اهكذا افضل؟ اسرع؟ ابطأ؟ اقوى؟ يثيرك هكذا اكثر؟ قل لي انك تحبني!! قل انك تريدني الان؟ قل الان!! اكثر من أي شيء آخر! قل انه يريد ان يكون داخلي!! يشعر بحرارة مهبلي!!....... وآهات المرأة وتنهداتها اثناء الجماع تثير زوجها كثيرا.. وعليها ان تتنفس بعمق شهقات عميقة (وليست سريعة!) لآن النفس العميق يثير الاعصاب بين فخذيها اكثر.. ويساعد على نقل الاشارات العصبية الجنسية الى المخ.. وعند قذف الرجل بداخلها.. تحبس انفاسها وتشد بقوة على عضلات مهبلها.. فتصل الى الذروة بنشوة اكبر..!! كما ان آهاتها معه على الهاتف... وهي تتخيل انه يجامعها.. سيجعل عضوه ينتصب بالتأكيد.. وهو يتخيل الموقف.. ويمكنها ان تتخيل احلى ليلة وتعيد وصف تفاصيلها لزوجها على الهاتف.. طبعا مع بهاراتها الجنسية الخاصة.. وتصف جسده وحركاته معها وكيف انها اثارتها.. وتزيد من التفاصيل.. وتضع تفاصيل وهمية اخرى.. وتزيد من تأوهاتها المحمومة.. وكأنها تريد تلك التفاصيل ان تحدث ايضا.. وطبعا يفهمها الزوج.. ويعود لها تلك الليلة ليعطيها التفاصيل الجديدة!!! ويمكن للزوجة المتزوجة حديثا.. والتي لا يزال زوجها يحبها بعاطفة مشبوبة.. ان تثير زوجها على الهاتف حتى يقذف ودون ان يلمس عضوه.. وهي تجربة تستحق المحاولة.. تظهر فيها الزوجة مهاراتها وابداعاتها الجنسية في الهاتف.. وتتعرى وهي تحدثه.. وتصف له شكلها وكيف انها تمص اصابعها بين شفتيها الحارتين.. وانها تداعب ثدييها من اجله.. وتعرض عليه الافكار الجنسية التي تعلمتها او قرأت عنها بطريقة مغرررية.. وكأنها تقوم معه بذلك الان.. فتثيره الفكرة بشدة لدرجة انه يصل الى القذف مع كلامها المثيييير!!! كيف تتخلص الزوجة من الخجل والحياء الخجل والحياء امر طبيعي للزوجة في اول زواجها.. وهو امر يفتن الزوج فيها.. ويحب ان يعرض قدراته الجنسية لها وهي مستسلمة منصاعة له!! ولكن استمرار خجل الزوجة بعد اشهر يبعث بالملل والفتور في قلب الزوج.. اذا يريد ان يشعر انها تريده وتريد ان تسعده.. ويكون التخلص من الخجل بالتدرييييج.. وبصبر وتشجيع الزوج.. واليك هذه الافكار والتجارب العملية: - تكتب الزوجة تجربة جنسية تريد ان تفعلها بزوجها (او تقرأها من هذا الموضوع!).. مثل الرقص او التعري او المساج.. وتكتب التفاصيل.. تفاصيل التفاصيل.. سترتجف اصابعها وتضطرب افكارها وهي تكتب وتتخيل انها لا تستطيع ان تفعل ذلك.. ولكن عليها ان تكتب كل ما تريد ان تفعله في تلك التجربة.. ثم.. تقرأ ما كتبته.. ستشعر ان الارض تريد ان تنشق وتبتلعها ولا تفعل هذا.. لكن عليها ان تعيد قراءته.. وفي اليوم التالي تعيد القراءة والتخيل.. وفي اليوم الثالث تعيد القراءة والتخيل.. وهكذا.. حتى يزول الخوف والوجل من تلك التفاصيل.. تماما مثل اللوحة الفنية الرائعة.. او المنظر الساحر الذي نراه لاول مرة.. ثم يفقد حلاوته وسحره بعد رؤيته لمرات ومرات!!! وستجد انها تستمع بالقراءة وتزيد بعض التفاصيل والبهارات الجديدة.. وتضحك في اعماق قلبها وهي تتخيل ردة فعل زوجها مما ستفعله به!! .. وبعد ذلك تتوكل على الله وتخوض التجربة وهي تحفظ كل تفاصيلها عن ظهر قلب.. وتطلب من زوجها ان يشجعها بحنان وحب.. حتى لا تكون كالآلة.. تقوم بالحركات وهي متصلبة!! - يمكن للزوجة ان تكتب مكالمة جنسية وهمية مع زوجها.. وتسجلها على شريط.. وتعيد سماع الشريط.. فاذا لم تحس بالاثارة في طريقتها.. عليها ان تعيد التسجيل.. هذه المرة باثارة اكبر.. وتأوهات اكثر.. وتعيد وتعيد.. حتى تتعود على الكلام الجنسي.. وتحس انه يمكن ان يثير زوجها.. ثم تقوم بالتجربة الحقيقية!! - التواصل التواصل التواصل.. الحديث الرومانسي بين الزوجين يفتح الابواب المغلقة لقلب الزوجين.. وينبههما لمطالب وحاجات الطرف الاخر الجنسية.. فلا تهملي هذه النقطة ابدا!! - استخدام اسلوب الليالي المتبادلة.. واسلوب المنافسة بين الزوجين.. ويعطي كل منهما درجة للاخر على ادائه في تلك الليلة.. وتجمع الدرجات آخر الاسبوع.. ويحق للفائز ان يحصل على ليلة حمراء تبدأ بالعشاء الرومانسي.. والمساج الجنسي.. وتلبى فيها جميع رغبات الفائز الجنسية!!! - يمكن للزوج ان يكتب لزوجته ما يرغب منها ان تفعله في الفراش.. ويكون بالتفصيل.. ثم تقرأه وتتخيله لوحدها.. حتى تتعود.. ثم تقرأه سوية مع زوجها.. وهو يوضح لها ما لم تفهمه مع التمثيل!! هذا ما جاد به قلبي المحب لك حتى الان.. على موعد مع جزء ثان وتجارب وافكار اخرى اروع ان شاء الله.. ودامت المحبة والالفة والرغبة المشبوبة بينك وبين زوجك بإذن الله[/color][/size] منقوووووووووووووووووووووول
