1. ملصقات للواتس اب و آي مسج ، اكثر من ٥٠٠٠ ملصق سهل الاستخدام. لتحميل التطبيق
  1. $بنــ’’ــت نجــد$

    $بنــ’’ــت نجــد$ سيدة جديدة

    بسم الله الرحمن الرحيم

    الهمسة الأولى : دع عنك الكسل:
    انهض فقد بدأ السباق... انهض قبل أن تجد نفسك في المركز الأخير ... انهض إن كنت
    تطمح أن تكون من الفائزين يوم توزع الجوائز يوم العيد ... دع عنك الكسل وإن كان
    طعمه أحلى من العسل فإن في آخره علقم ينسيك ماكان فيه من حلى، ما هي إلا أياماً
    معدودة وساعات محسوبة تمر مر السحاب وينفض الموسم وتودع شهر الطاعات وموسم البركات
    ومضاعفة الأجور والحسنات. إن لذة الكسل ساعة وتزول وتعقبها حسرة لا تزول ونصب
    الطاعة ساعة وتزول وتليها فرحة لا تزول .. اسأل صاحب الطاعة بعد انقضائها هل بقى من
    تعبها شيء؟ واسأل نفسك هل بقى من لذة الكسل لك شيء؟! والعاقبة للتقوى.
    لا تجعل رمضان كرجب وشعبان سواء، فإن الله لم يجعلهم سواء. انظر إلى الصالحين
    ونافسهم في الخيرات ولا تقل أنا أفضل من فلان وفلان، لا تدع باباً للخير إلا
    وتطرقه، نافس على الصف الأول، تصدق ،أكثر من ذكر الله . لا تترك من قيام الليل ولا
    ركعة، خصص وقتاً لقراءة القرآن ولا تكتفي منه بالصفحة والصفحتين ولا بالجزء
    والجزئين فإن هناك من يختمه في رمضان عشر مرات ، فانهض واستمد العون من الله واسأله
    القبول وألح في الدعاء وبالله التوفيق.
    الهمسة الثانية : أي عاقل يفرط في هذا الكنز؟!
    عن معاذ قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:\" ألا أخبركم بخير أعمالكم
    وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن
    تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربوا أعناقكم ، قالوا: بلى يارسول الله قال: ( ذكر
    الله) . رواه أحمد في المسند وصححه الألباني.
    وفي الترمذي أن رجلاً قال يارسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي وأنا قد كبرت
    فأخبرني بشيء أتشبث به قال\"لايزال لسانك رطبا بذكر الله تعالى\". وفي البخاري عن
    أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: \"مثل الذي يذكر ربه والذي
    لايذكر ربه مثل الحي والميت\". وعن معاذ مرفوعا: \"ماعمل آدمي عملاً أنجى له من
    عذاب الله عز وجل من ذكر الله تعالى\".
    وعن أبي هريرة رضي الله عنه: من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه
    وإن كانت مثل زبد البحر\" رواه البخاري وفي مسلم: عن أبي هريرة قال قال رسول الله
    صلى الله عليه وسلم: \"لأن أقول سبحان الله والحمدلله ولاإله إلا الله والله أكبر
    أحب إلى مماطلعت عليه الشمس\".
    سمعنا هذه الأحاديث كثيرا .. ولكن ماذا عملنا ؟ ألسنا مصدقين بها؟ بلى .. إذن لماذا
    التفريط؟ أليس من الحكمة أن نتزود بالحسنات الآن قبل أن نأتي يوم الحساب نعض أصابع
    الندم ونتمنى الحسنة والحسنتين؟ اللهم يسر أمرنا واهدنا رشدنا.
    الهمسة الثالثة: عليك بالدعاء
    احرص على استغلال الأوقات والأحوال التي يستجاب فيها الدعاء ، ومن تلك الأحوال حال
    الصيام ، خصوصا إذا كان وقت دعاءك في وقت من أوقات الإجابة كما بين الأذان والإقامة
    ، وآخر ساعة من نهار الجمعة ، أو في حال من أحوال الإجابة كحال السجود . فإن مظنة
    الإجابة عند ذلك تكون أكبر والله أعلم . وربما تدعو دعوة واحدة تخرج منك لحظة صفاء
    وتجرد وتوجه وابتهال وانكسار بين يدي الله عز وجل قد تحول مجرى حياتك تحولاً
    جذرياً، وتنقلك من دركات الشقاء إلى مراتب السعادة. وتعتق بها رقبتك من النار فإن
    لله في كل ليلة من ليالي رمضان عتقاء من النار كما جاء في الحديث. إذن فلنجتهد في
    الدعاء ، ولعل من المناسب هنا أن نذكر بأهم أدب من آداب الدعاء وهو البدء والختام
    بحمد الله والثناء عليه ثم الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم ونتخير
    من الدعاء أعمه وأجمعه ، وأجمع الأدعية هي الأدعية التي كان يدعو بها الرسول صلى
    الله عليه وسلم . ويمكن معرفتها عن طريق كتب السُنّة ، وهناك كتيب للشيخ سعيد بن
    علي بن وهف القحطاني جمع فيه أدعيه كثيره من الكتاب والسنه وهو بعنوان \" الدعاء من
    الكتاب والسنة\" .نسأل الله العظيم رب العر
    ش الكريم باسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يغفر لنا ويرحمنا وأن يتوفانا وهو راض عنا
    الهمسة الرابعة: احفظ عليك هذا

    الصيام عن الطعام والشراب هو من أسهل أنواع الصيام إذا ماقورن بصيام الجوارح.
    فمثلاً ليس من السهل أن يتمكن كل أحد من حفظ لسانه عن الكلام في أعراض الناس أو
    الهمز واللمز أو السباب والشتم. وليس من السهل على كل أحد أن يحفظ بصره فلا ينظر
    إلى ما حرّم الله. أو يحفظ سمعه فلا يسمع ما حرّم الله.
    وإذا كان الصيام عن الطعام والشراب مأمور به العبد في شهر الصوم فقط فإن صيام
    الجوارح مأمور به في كل وقت، والأحاديث في ذلك كثيرة منها قول النبي صلى الله عليه
    وسلم لمعاذ رضي الله عنه لما سأله: أو مؤاخذون بما نقول يارسول الله ؟ قال: ثكلتك
    أمك يامعاذ! وهل يكب الناس في النار على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم. وقوله صلى الله
    عليه وسلم : إن العبد ليتكم بالكلمة لايلقي لها بالاً يهوي بها في النار سبعين
    خريفاً . والآيات والأحاديث في حفظ البصر وحفظ السمع عما حرم الله مشهورة ومعلومة.
    ولكن هلا دربنا أنفسنا ونحن في مدرسة الصوم كيف نسيطر على جوارحنا وكيف نكبح جماحها
    ونلوي زمامها حتى لاتنزلق بنا في مهاوي الردى، وبذلك نكسب من هذا التدريب عادة
    حميدة نسير عليها فيما تبقى من أعمارنا حتى نلقى ربنا؟ نسأل الله أن يوفقنا لذلك
    إنه على كل شيء قدير وبالإجابة جدير
    الهمسة الخامسة: احرص على أداء العمرة :
    عن أبي هريرة رضي اله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: \"العمرة إلى
    العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة\" متفق عليه . وعن
    ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال:\" عمرة في رمضان تعدل
    حجة - أو حجة معي\" متفق عليه.
    هذه من بركات هذا الشهر المبارك ونفحات الرب تبارك وتعالى التي يمتن بها على عباده
    في رمضان والسعداء هم الذين يتعرضون لهذه النفحات ويستفيدون منها.
    ولعل من المناسب أن نبين نقطتين قد تغيب عن البعض منا. الأولى أنه ليس هناك تفضيل
    للعمرة في العشر الآواخر عن بيقة الشهر وبالتالي ليس لها أفضلية في ليلة سبع وعشرين
    عن أي ليلة من ليالي الشهر وهذا المفهوم الخاطيء للأسف هو سبب تزاحم المعتمرين في
    ليلة سبع وعشرين. والنقطة الثانية: التحلل من الإحرام بعد العمرة ومعلوم أن التحلل
    يكون بحلق شعر الرأس أو بالتقصير منه، ولكن الخطأ الذي يقع فيه عدد كبير من
    المعتمرين هو الإكتفاء بقص شعرات معدودات من الرأس اعتقاداً منهم بأن هذا تقصير
    وهذا بلا شك ليس تقصير . فلنتنبه لهذا ونسأل الله للجميع القبول
    الهمسة الساادسه : لا يكن صومك عادة:

    من الناس من يصوم رمضان لأنه اعتاد فعل ذلك منذ الصغر أو لأن المجتمع حوله يمسك عن
    الأكل والشرب خلال هذا الشهر فاعتاده فهو يفعله آلياً دون أن يفكر أو يتأمل أو
    يستحضر في ذهنه وفكره عظم هذه العباده وأنه دخل في عباده فرضها عليه ربه وأنه يتقرب
    بها طاعة له وطمعاً في مغفرته ورغبة فيما أعده للصائمين من الأجر والمثوبة، لا
    يستحضر هذه المعاني أبداً.
    وفئة أخرى تصوم وهي كارهة للصوم والعياذ بالله ولا ترى فيه سوى أنه مشقة وعناء على
    النفس، فتجدهم يعدون الساعات والأيام منتظرين خروج الشهر.
    فالمسألة إذن تدور على النية، لذا فإننا نجد أن الله عز وجل رتب الأجر العظيم
    والمثوبة الكبيرة على من صامه إيماناً واحتساباً فقد جاء في الصحيحين عن أبي هريرة
    رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:\" من صام رمضان إيماناً
    واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه\". ومعنى إيماناً واحتساباً: يعني إيماناً بالله
    ورضاً بفرضية الصوم واحتساباً لثوابه وأجره. فهلا تنبهنا لهذا وأخلصنا النية، نسأل
    الله ذلك.

    نسأله أن يجعلناا من المداومين على الطاعات الموفقين لليلة القدر، اللهم اعتق رقابنا
    ورقاب آبائنا وأمهاتنا واخواننا وأزواجنا وذرياتنا من النار واجعلنا في هذا الشهر
    من المقبولين الفائزين برحمتك يا أرحم الراحمين

  2. الكبر لله

    الكبر لله سيدة جديدة

    شكرًا عالموضوع الحلو
  3. $بنــ’’ــت نجــد$

    $بنــ’’ــت نجــد$ سيدة جديدة

  4. ضوء القمر

    ضوء القمر سيدة جديدة

  5. $بنــ’’ــت نجــد$

    $بنــ’’ــت نجــد$ سيدة جديدة

    وياك يارب


    منوووووووووووووره
  6. شوبار

    شوبار سيدة جديدة

مشاركة هذه الصفحة