هذا موضوع انا انصدمت منة امس ؟ وحدة اعرفها من فترة وعمرها اللحين ما بين 40 الى 42 كنا نتكلم فى موضوع الطلاق والزواج ومن السوالف العادية انصدمت لما قالت لى انا متزوجة واحد غير زوجى وعمرة 25 ؟؟ قتلها شلون واظن هذا حرام ما يجوز ؟ قالت زوجى معاق وبنفس الوقت احبة وايد وما اقدر افارقة قتلها اوكى لما تحملين من زوجك الثانى شنو يكون موقفج قالت اخذ حبوب منع الحمل ؟ طيب وحدة مثل هذى تخون زوجها ؟ بشنو انصحها علشان تتطلق من الثانى ؟ تعقدت منها والله وتعقدت من السوالف من كثر ما اسمعها
الي قاعدة تسويه حرام و زنا بنفس الوقت ,, اعوذ بالله خليها تراجع نفسها لان زواج الباطل دام اول فعال خله تعدل حساباتها و تختار تحياتي
لا حول ولا قوة الا بالله هذى تمارس الحرام الله يكافينا والزنا مايجوز اللى تسويه وراح تتحاسب عليه نصحيها تتوب عن اللى تسويه وتستغفر الله سبحانه وتعالى اتقوا الله يانااااااااس اتقوا رب السموات والارض
تصدقون عاد ؟ نصحتها وكلمتها ازعلت قالت انا حرة بنفسى وعارفة شنو اسوى ؟ عاد هذا منطق قتلها لو احد من اهل ريلج شافج مع واحد شنو يكون موقفج قالت خربانة خربالة ؟ هذا اسلوب عاد والله انى منقهرة عليها وافكر شلون اوصل المعلومة حق ريلها ودى ادمرها ؟ بس اقول والله حرام شنو ذمب ريلها المعاق
يؤيؤ لاحول ولاقوه الا بالله هذي انسااااانه ماعندها ذره ايمان ولاكانت خافت من الي خلقهااا ولو تحب زوجها ماكان خانته
لاحول الله حبيبتي ابتعدي عنها ولاتحاولين تقولين لزوجها وهذي فتوى بخصوص هالموضوع الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فابتداء ننبهك على أن أوامر الله تعالى ينبغي المسارعة إلى امتثالها ـ سواء أدرك العبد الحكمة من ورائها أم لم يدرك ـ ولا يجوز لأحد أن يعارض أوامر الله بهواه وخيالاته وآرائه الفاسدة، ولا بما تشتهيه نفسه ويوسوس به إليه شيطانه، قال تعالى: وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُبِينًا {الأحزاب: 36}. ونحن قد أجبناك عن سؤالك وبينا لك أن جمع المرأة لأكثر من رجل محرم ـ لا خلاف في حرمته ـ وهذا بإجماع المسلمين, وتفصيل الأدلة في الفتوى رقم: 106048.</SPAN> وذكرنا لك بعض الحكم والعلل من وراء ذلك منها: فساد الدنيا بسبب تغاير الأزواج وتقاتلهم. ومنها: اختلاط الأنساب. ونزيدك هنا بعض الحكم فنقول: إذا تزوجت المرأة بأكثر من رجل فمن تطيعه منهم؟ وماذا لو أمرها هذا بأمر وأمرها الآخر بخلافه؟ وماذا لو طلب منها أحدهم أن تصحبه في سفره أو تسافر لتقيم معه في مكان بعيد وطلب منها الآخر خلاف ذلك؟ ثم إذا حملت بجنين فكيف لنا أن نعلم من أي الأزواج هو ـ قبل ولادته؟ </SPAN>وإذا علمنا هل يجوز لغيره من أزواج هذه المرأة أن يطأها وهي حامل بولد غيره؟ وهل يرضى أبوه بذلك؟ ثم إذا ولدته كيف لنا بمعرفة نسبه؟ والعجب أنك تقول يمكن ذلك بتحليل الحامض النووي, فهل هذا متاح لكل أحد؟ ثم ما الحاجة إليه إذا كان الله قد شرع صراطا مستقيما ودينا قويما لثبوت نسب الأولاد من آبائهم؟ وكيف بعد ذلك نعرَّض المرأة للفاحشة الصريحة والدعارة الرخيصة بحجة أننا قادرون على تمييز نسب الأولاد بتحليل الحامض النووي؟ </SPAN>وقبل هذا كله هل يرضى أحد مستقيم الفطرة سوي النفس أن تتكشف عليه امرأته فيصيب منها ما يصيب الرجل من امرأته ثم تخرج من عنده في ذات الوقت فيصيب منها الآخر وهكذا؟ لا شك أن هذا كله مما تقشعر منه الأبدان وتشمئز منه القلوب السليمة.</SPAN> وأما قولك إن هذا مما لا يقتنع به غير المسلم فعجب من العجب, فكيف تجعل الدين المنزل من عند رب العالمين مجرد آراء تعرض على عقول الناس القاصرة فهذا يقبلها وهذا يردها وهذا يزيد عليها وذاك ينقص منها؟! والعجب أنك اخترت الكفار وأنت خبير بنفوس هؤلاء القوم وفطرهم وأن الأغلبية الغالبة منهم قد انتكست فطرهم ومسخت قلوبهم وعقولهم فكثير منهم يستحلون الزنا واللواط كالماء الزلال، وترى كثيرا منهم يرى الرجل مع زوجته وأمه وأخته وابنته فلا يحرك ساكنا، وتعلم أن كثيرا منهم ـ الآن ـ يدعون لتقنين اللواط والسحاق وسن التشريعات لزواج الرجل بمثله والمرأة بمثلها، بل قد أصبح هذا واقعا حيا بمباركة بعض الكنائس في بلاد الغرب, وأنت تعلم أن من هؤلاء القوم من لا يبالي إذا فعلت الفاحشة بأمه أو أخته أو سائر محارمه, بل قد انتشر فيهم فعل الفواحش بالبهائم ـ سواء في ذلك الرجال والنساء ـ وغير ذلك كثير, أفبعد ذلك كله تطلب قناعة هؤلاء القوم ورضاهم؟ فإنهم ـ والله ـ لن يرضوا عنك ولن يقتنعوا بك إلا إذا اتبعت ملتهم وكنت على مثل ما هم عليه, بل إن الكثرة الغالبة فيهم الآن لا ترضى بمن هو على دينهم، ولكنه محافظ على أخلاقه، بل لا بد وأن يماثلهم ويشابههم فيما هم عليه من اتباع الشهوات, وصدق الله سبحانه إذ يقول: وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَنْ تَمِيلُوا مَيْلًا عَظِيمًا </SPAN>{النساء: 27}. جاء في تفسير الألوسي: أَن تَمِيلُواْ ـ عن الحق بموافقتهم فتكونوا مثلهم
اللي يقولون يبين بالمحكمه لااا مايبين اذا تزوجت برا الكويت وما يبين اذا كان بالسر عرفتو ... بس كافي انها جدام ربها زاانيه اعوذ بالله حرام عليها من اللي سوته ماتخاف من ربها ...
هذى وحدة مريضة نفسيا ومعقدة ربى يشفيها بس علشان زوجها معاق تقول تسوى جذى الله ما يطق بعصا وباجر تنفضح جدام الكل وبعدين تتحسف بنوتة حبيبتى لا تكلمينها ولا تزورينها وانسى امرها ولا تعورين راسج مع وحدة مريضة لا تقهرين نفسج ولا تفكرين فيها اذا بتشوفين وتسمعين الناس تدوخين والله
ياريت ياأختي تتوبين وترجعين إلي ربك شرعالايجوزالمرأة تتزوج رجلين بنفس الوقت حفاظاعلى ان لايختلط الانساب أدعي لها بالهدايه وانصحيها لعل وعسى تسمع منك أسأل الله أن يهديها ياليت تدعون لها أختنا مسلمة و أختنا بحاجة لدعائنالهاموعليها
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظيم شنو تألف بالشرع اهي مو متزوجه لا زانيه اعوذ بالله ابعدي عنها وبس