مـــــــــــــرحبا ......... قريت هالموضوع وحبيت افيدكم معاي : إن الحب الزوجي بحاجة إلى مجهود غير عادي من الطرفين، من أجل أن يظل واقفاً على قدميه. • فمشكلة الحب الزوجي ليست في الخلافات العادية الحياتية، التي يتم تجاوزها، بل ربما تكون سبباً في تجديد العلاقة، أو هي (بهارات) تضاف إلى هذه الطبخة الجميلة. وأحســن أيام الهوى يومك الذي *** تهــــدد بالتـــحريش فيه وبالعتب إذا لم يكن في الحب سخط ولا رضى *** فأيـــن حلاوات الرسائل والكتب إن المشكلة تكمن في ثلاث نقاط • الأولى: عدم قدرة الإنسان على فهم الطرف الآخر؛ بل ربما عدم قدرته على فهم نفسه هو. • الثانية: عدم القدرة على التكيف مع هذه الشراكة الجديدة، أو التكيف مع الأوضاع المتغيرة، وكأننا نريد باستمرار أن يكون ما كان على ما هو عليه. • الثالثة وهي الأهم: عدم الإخلاص لهذه العلاقة، وعدم الاستماتة من الطرفين في ديمومتها وبقائها وإزالة وطرد كل ما يعكرها. لهذا أنت بحاجة إلى فهم قوانين اللعبة كما يقال وكما سمتها صاحبة كتاب (إذا كان الحب لعبة فهذه قوانينها). الوسائل العشر ( 10 ) للحب الدائم: • أولاً: تعود على استخدام العبارات الإيجابية، كالدعوات الصالحة، أو كلمات الثناء. قل لزوجتك: لو عادت الأيام؛ ما اخترت زوجة غيرك! إن الكلام العاطفي يثير المرأة، وهو السلاح الذي استطاع به اللصوص اقتحام الحصون والقلاع الشريفة، وسرقة محتوياتها الثمينة. إن الكلمة الطيبة تنعش قلب المرأة؛ فقلها أنت قبل أن تسمعها من غيرك. • ثانياً: التصرفات الصغيرة المعبرة. • مثل: إن وجدتها نائمة؛ فضع عليها الغطاء. اتصل بها من العمل لتسلم عليها فقط وأشعرها بذلك. • أرأيت كيف قال النبي - صلى الله عليه وسلم-:"حَتَّى اللُّقْمَةَ تَجْعَلُهَا فِي فِيِّ امْرَأَتِكَ" صحيح البخاري (5354)، وصحيح مسلم (1628). • إن ذلك جزء من الذوق، إذا تعود المرء عليه؛ فإنه لا يحتاج إلى كبير جهد لممارسته. ومن لم يتعود ذلك، ربما إذا سمع هذا الكلام يشعر بالخجل وبالإحراج ويفضل بقاء الأمور كما هي عليه، بدلاً من هذه المحاولة، التي ربما يعتبرها مغامرة. أنت بحاجة إلى أن تدخل عادات و سلوكيات جديدة في حياتك، وإلا سوف تظل تواجه المشكلات. • ثالثاً: تخصيص وقت للحوار بين الزوجين. • الحوار عن الماضي، وذكرياته الجميلة؛ فإن الحديث عنها يجددها كما لو كانت وقعت بالأمس. • الحوار عن الحاضر وإيجابياته وسلبياته وكيف نستطيع التغلب على مشكلاته. • الحوار عن المستقبل، وعن وعوده، و خططه، وحظوظه الجيدة. • رابعاً: التقارب الجسدي. ليس فقط من خلال الوصال والمعاشرة، بل الاعتياد على التقارب في المجالس و في المسير. وإن كان هناك من لا يزال يستحي أن يرى الناس امرأته تمشي بجانبه، أو حتى تمشي وراءه. • خامساً: تأمين المساعدة العاطفية عند الحاجة إليها. فقد تكون المرأة حاملاً، أو في فترة الدورة الشهرية؛ و تحتاج إلى الوقوف معها معنويًّا؛ وذلك بتقدير حالتها النفسية؛ فقد قال أهل الطب: إن معظم النساء في حالة الحمل أو الحيض أو النفاس يعانين من توتر نفسي تضطرب معه بعض تصرفاتها.ومن هنا تحتاج المرأة إلى مؤازرة عاطفية تشعرها بحاجة الزوج لها وعدم استغنائه عنها خاصة في مثل هذه الحالة • سادساً: التعبير المادي عن الحب. من خلال الهدية سواء كان ذلك بمناسبة أو بغير مناسبة، والمفاجأة لها وقع جميل. اختر هدية معبرة، وليس المهم في الهدية قيمتها المادية عند المرأة؛ بل بمناسبتها وملاءمتها لذوقها وما تحبه، وتعبيرك عن شعورك بها، واستذكارك لها. • سابعاً : إشاعة روح التسامح والتغافل عن السلبيات. كرر الصفح ونسيان الأخطاء خاصة في الأمور الحياتية البسيطة التي ينبغي لكريم النفس ألا يتعاهدها بالسؤال. • ثامناً: التفاهم حول القضايا المشتركة: • تاسعاً: التجديد وإذابة الجليد. بإمكان الإنسان - رجلاً, أو امرأة - أن يقرأ كتاباً, أو يسمع شريطاً؛ حتى يستطيع أن يجدد الحياة الزوجية! وأن يضيف عليها من المعاني، والتنويع في: الملبس، والمأكل، والمشرب، والأثاث، والمنزل، وطرق المعاملة، والمعاشرة. ما يجعل الحياة تستمر، وتجدّ، ولا يتسرب إليها الملل, أو السأم. • عاشراً: حماية العلاقة من المؤثرات السلبية مثل: المقارنة مع الأخريات.
يسلموووووووووو اي عاد ارجال الخليج بل موت يقلون كلام حب اوغزل ادا بقولون حدهم ياعمري ياروحي واجاد عليهم بعد ههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههه ضحكتيني لو نسوي من هنا لاباجر مايترس عينهم الا التراب سوري تسلمين على الموضوع الحلو