إن الأم عادة ما تستعين بالأكبر سنا من أولادها لمعاونتها في أداء بعض الأعمال المنزلية هذا بالإضافة إلى الاهتمام ومراعاة الإخوة الأصغر سنا، وفي هذا الإطار أثبتت دراسة إيطالية أن الأخوة الكبار في السن هم الأكثر عرضة للضغوط مقارنة بالأصغر سنا ، وذلك حسب دراسة أجريت على 159 طفلا تتراوح أعمارهم بين 10 سنوات إلى 12 عاما لديهم أخوة أكبر منهم بفارق 4 سنوات. ومن ناحية أخرى أوضحت دراسة أن الأطفال الذين يتعرضون لمعاملة قاسية جداً من إخوانهم في المنزل يصبحون أكثر عرضة للضغط في حالة وجود أخ أو أخت أصغر منهم سناً، وقد يعتمد الأمر أيضاً على نوعية العلاقة بينهما بدلاً من سنهم. كما أن الضغوط على الأولاد الكبار تستمر خاصة بوجود الأب الذي يطمح في تحقيق حلمه الذي لم يستطع تحقيقه عندما كان شابا في أبنائه مما يسبب ذلك نوعا من أنواع الضغط ولا سيما أن يدرس في مجال معين أو أن يصل لرتبة ما، وغالبا ما يترتب على ذلك الفشل
يسلموووو على الموضوع ولا بعد انا ولدي الكبيرما كنت اعرف شلون اتعامل معاه والله متحسفه حيل عسى الله يخليلي ويسلمه ويجعله من الذريه الصالحه وعيالي كلهم وجميع المسلمين ااااااامين لا اله الا الله
تدرين يالغاليه هذا الكلام يمكن كان اول لان اللي قاعده اشوفه هالايام انه الامهات وايد تفتحوا على الدنيا وصاروا يفهمون وتغيرت نظرتهم لعيالهم ربي يحفظ لنا عيالنا ويجبر بخاطرنا فيهم