انواع الصداع...... وعلاجه

هلا وغلا فيكم اخواتي اتمنى انكم تكونوا بخير واتمنى موضوعي ينال استحسانكم​

انواع الصداع الشائعة
















كل شخص تقريبا يصاب بنوع من أنواع الصداع خلال حياته، لكن لَيس كل شخص يصاب بنفس النوع. بعض الصداع المزعج معتدل ويزول بمسكنات الآلام والراحة بدون وصفة طبية. وبعضها الأخر مثل الشقيقة، يمكن أن يعيق حياة المريض. ويعاني حوالي 20 مليون أمريكي من الصداع سنويا.


التوتر، داء شقيقة، الصداع العنقودي، وصداع الجيوب كلها أنواع من الصداع. أما أكثرها شيوعاً فهو صداع التوتر، الذي يحدث عادة من الإجهاد، ويسبب الضيّق حول رأسك. ويمكن لهذا الصداع أن يزول عادة بالراحة والأدوية بدون وصفة طبية.

داء الشقيقة، والصداع العنقودي من أنواع الصداعِ الوعائي. من المعروف أن العمل يزيد من ألم الصداع في حالة الصداع الوعائي. حيث تصاب الأوعية الدموية في النسيج المحيط بالرأس بالتوسع أو الانتفاخ، مما يسبب الشعو بنبض الألم في الرأس. بينما يعتبر الصداع السام، والعنقودي أقل شيوعا بكثير من أمراض الشقيقة، أكثر انواع الصداع الوعائي شيوعا.

يصيب الصداع العنقودي عادة عدة مرات ويتكرر أسابيع أو شهور. ويعتبر الصداع العنقودي أكثر شيوعاً بين الرجال ويمكن أن يكون مؤلما جداً.

يأتي الصداع السام عادة من الحمى أو الحصبة أو النكاف، أو ذات الرئة أو التهاب اللوزتين. ويمكن أن يسبب هذا النوع من الصداع أيضا المواد الكيماوية السامة، بضمن ذلك الرصاص، ومبيدات الحشرات، والمواد الكيميائية، والكحول وبعض المنظفات المنزلية.

أما صداع داء الشقيقة فمختلف لأنه يتضمن أجزاء أخرى من الجسمِ بالإضافة إلى الدماغ. ويؤثر على 28 مليون من الأمريكان، ويسبب ألم حادا عادة في واحد أَو كلا الجانبين من الرأس ويمكن أن يكون مصحوب بالغثيانِ والقيء، والحسّاسية الخفيفة، وتشويش الرؤية، والدوخة، والحمى.

الصداع المتكرر، حالة شائعة من الشقيقة، ويمكن أن تحدث أكثر من ثلاثة مرات في الأسبوع.

صداع الجيوب ، يمتاز بألم ثابت عادة وشعور بأن مكان الجيوب أصبح أكثر رقة. كما يمتاز بوجع مملّ وعميق يصبح أسوء مع الحركة أو الإجهاد. وهو صداع شائع جدا. حيث يعاني من 4 من أصل 10 أشخاص. وهو بحاجة لتشخيص الطبيب




«الصداع الجنسي» يحوّل العلاقة الزوجية إلى ألم لا يطاق




في ظلّ غياب واضح للأسباب المسؤولة عن حدوثه، تشير الإحصائيات إلى زيادة نسبة انتشار «الصداع الجنسي» في صفوف الرجال خلال العشرين عاماً الماضية ما يهدّد العديد من الزيجات الناجحة بالفشل، وذلك لأنه يحوّل العلاقة الحميمة إلى جحيم لا يطاق.
«سيدتي» اطلعت من استشاري المخ والأعصاب الدكتور جمال الكتبي على ماهية «الصداع الجنسي»، وطرق علاجه. .



إن داء «الصداع الجنسي» Post Coital Headache هو مرض حديث العهد نسبياً، ويحدث عادةً على شكل نبضات صداع عميقة يشعر بها الشخص في قاع الجمجمة والعنق، وتزيد شدّتها باضطراد مع التوغل في مراحل العلاقة الحميمة، حتى تصل إلى أوجها عند بلوغ الذروة وبعد الإشباع. وقد يصيب المريض، بصورة مفاجئة، أثناء مرحلة الذروة في العلاقة الحميمة، وذلك بدون مقدّمات تنذر بحدوثه ما يحوّل شعور الرضا إلى ألم والسعادة إلى تعاسة!
وقد يستمر هذا الصداع من 15 إلى 20 دقيقة، وتدوم آثاره الخفيفة من ساعة إلى ساعتين. وتجدر الإشارة إلى أن «الصداع الجنسي» يصيب الرجال والنساء على حد سواء، إلا أن نسبة انتشاره في صفوف الرجال تتجاوز النساء بحوالي 80 %.





إنقباض وانبساط الأوعية



ويشرح الدكتور جمال الكتبي «إن الجهاز العصبي المسؤول عن العملية الجنسية، يتألّف من قسمين هما: الجهاز جار السمبثاوي والجهاز السمبثاوي. ويتحكّم الجهاز جار السمبثاوي في المرحلة الأولى من العلاقة الزوجية المتمثلة في حدوث التأهب عند الزوج عن طريق دفع الدم إلى المنطقة التناسلية، ويترافق مع انقباض شديد جداً للأوعية الدموية في الجسم. ويليه انبساط شديد جداً لهذه الأوعية مع الإنتقال إلى المرحلة التالية من العلاقة الحميمة والتي يلعب فيها الجهاز السمبثاوي دوره أثناء مرحلة الذروة. ومعلوم أن الإنقباض الشديد والذي يتبعه انبساط شديد للأوعية الدموية مسؤولان عن حدوث هذا الصداع، خصوصاً أن الأوعية الدموية الموجودة في فروة الرأس تعدّ حساسة جداً لهذه العملية».
وتشير الدراسات إلى أن تناول حبوب منع الحمل أو بعض العقاقير التي تحتوي على مادة (بسودو إيفدرين) Pseudoephedrine والتي تستعمل عادةً لمعالجة أعراض الزكام قد تكون أيضاً من مسبباته. كما أنه يصيب بنسبة أكبر الأشخاص المعرّضين لداء الصداع النصفي (الشقيقة).





رهاب



وثمة عواقب سيئة تحدث نتيجة للصداع الجنسي، ولعلّ أبرزها من الناحية النفسية الإصابة بما يسمّى بـ «رهاب الجنس»، وهو يحدث كردة فعل للخوف الذي يترسّخ في أذهان بعض الرجال من جرّاء تعرضهم لهذه الآلام القوية التي تحدث أثناء ممارسة العلاقة الحميمة، ما يؤدي إلى التخفيف أو العزوف نهائياً عن هذه الممارسة، لتجنّب هذه الآلام.



خطوات العلاج



ويذكر الدكتور الكتبي إمكانية علاج هذا المرض، والحدّ من تأثيره المؤلم وذلك عبر اتباع النصائح التالية:
1 - تبدأ أولى خطوات العلاج بالإمتناع تماماً عن ممارسة العلاقة الزوجية، وذلك لمدة تتراوح من
10 إلى 15 يوماً كحدّ أقصى.
2 - تغيير أوضاع ممارسة العلاقة الحميمة بشكل يقلّل من الإجهاد المبذول فيها.
3 - خفض الوزن، وممارسة الرياضة بانتظام.
4 - ضبط ضغط الدم، وتحسين الدورة الدموية.
وفي الموازاة، يمكن الإستعانة ببعض العقاقير التي تستخدم عادةً في علاج الصداع (الأسبيرين Aspirin أو البروفان Profen)، وذلك قبل ممارسة العلاقة الحميمة مباشرة. وإذا ما فشل هذا العلاج، يمكن اللجوء إلى «البروبانول» Propanol أو «الإندوميثانين» Indomethacin، وذلك بـعد استشارة الطبيب الإختصاصي.
ويمكن اتباع بعض الوسائل الأخرى لمعالجة «الصداع الجنسي»، كالتوقف عن التوتر والجموح قبل بلوغ الذروة، واتباع خطوات بطيئة مع إرخاء عضلات العنق والفك أثناء المعاشرة الزوجية.

مع تحياتي جيهان من المغرب:smile:

شكرا بارك الله فيك

شكرا حبيبتي شرفني مرورك​

الله يعطيج العافيه

اف اف
انا طفرت من الصداع
كل يوم بندول
و بارك الله فيك

مشكوووورة يا هيونة على موضوعج العجيب

--شهرزان--

Nice
thanks alooooot

مشكوره ياقلبي على هالموضوع

يعطيج العافية

يعطيج العافية

يسلمو على الطرح يالغاليه

تحيتي

مشكووووووووووووووووووورة حبي

يسلموا

بارك الله فيج