صورة بدون تعليق!

السلام عليكم \يسعد صباحكم جميعا بكل خير.



أنـآ رجل فقير والحمد لله ، لكني احب ان تكون في صفات ، بل أخلاق وآدآب لكي اأظاهر بهـآ غيري ،

ولكن اليوم كل شيء تغير ، اصبحنـآ في عالم بل في مجتمعـآت تحب الخير لنفسهـآ ،

نرى من يحب الاناقة ومن يحب الجمال ، نرى من يحب المال ، نرى من يحب العمل ، من يحب النساء و..و..

كثير من القضايا والامور المطروحة في قلوبنـآ ، لكن اولا ديني ثم ديني ثم ديني ، فالانسان رغم كل شيء

عليه ان يحمد الله على ما اعطاه ، عليه ان يموت رجلآ فقيرا صالحآ ، نرى الكثير من الفقراء قريبين من السعادة

كثيرا ، لكن الاشخاص الاغنيـآء يفكرون دائمـآ في مشاريعهم الضخمة وامورهم العآلية ، نرى فيهم امراض كثيرة

ويفتقدون للسعادة ولكن بالمال يجرون الى السعادة وهدا بالمستحيل ،

فالانسان المشتبت بدينه , وبحبل الله عز وجل دائمـآ يكون في راحة البال ، كثير الطمأنينة رجل لا يخاف شيئـآ !!

اما الدي يكبر بالمال والمادة والمصلحة وحب الذات لما يكبر لا يصبح سوى رجل يفكر في مصلحته ،

لكن لما يموت لا يموت سعيدا اأبدآ ، فالفقير دائمـآ يقرأ القرأن ويتوكل على الله ، رغم انه لم يعش حياته

لم سيعيش آخرته اأفضل من أي كآن ، / كثيرا من يرى قرآءة القرأن الكريم اأصبح فقط في المساجد وللفقراء

فهاته هي وجهة نظر الشباب اليوم تبا لهم تبا ، كلنـآ سواسية لا فرق بيننـآ ، يجب ان نعمل بما قاله الله تعالى

وان نستفيد من عمرنـآ ونتزود بالعمل الصالح ، لان ما الحياة الا فانية واختبار ، ولكن الفقير السعيد

هو الفائز دائمـآإ ، أموت رجلآ فقيرا ولا أموت غنيـآ رخيصـآ ،/

الانسان اليوم ، المتحضر المدني يظن انه سعيد في هاته الحياة ، لكن لم ينئبه ظميره ، وينتهي أجله

لا يتقدم ولا يتأخر عنه لحظة ، فالانسان عليه ان يحرص على ان يكون الدين عنوانه والاخلاق رداءه ،

أرأيتم الانسان البدائي كيف عاش ؟ يا سلام ، عاش افضل الحياة منآ نحن ، كان في سلام وأمن دائمـآ ،

كان على قربة بالله عز وجل ، كان يعمل ويجتهد لفعل المطلوب ، كان يسعى الى ما يرضيه وما يسعده ،

لان السعادة تكتسب ولا تشترى بالمال ! والمال لا يعني السعادة بل العكس يعني الامراض النفسية كالتعصب

فكثير من الدراسات اكدت هاته المعلومة الاخيرة !

واليوم في اوقات الفراغ ، الانسان يدهب ليرفه عن نفسه باللعب او باأي شيء يلهيه عن ذكر الله ،

لكن الفقير في اوقات الفراغ يريد قرآءة القرآن الكريم ، او كتابته او حفظه وفي دلك ثمار واجور جمة ..

خبر ثانييييييييييييييي
الشيخ الجبيلان يتعرَّض لعملية اختلاس من قِبل عصابة محترفة



عبدالله السالم - سبق – خاص: تعرَّض الداعية الشيخ سليمان الجبيلان لعملية اختلاس بنكية من حسابه، تُقدَّر بأكثر من ٥٠٠ ألف ريال من بداية شهر رمضان المبارك حتى الساعة الواحدة ظُهْر الثلاثاء.

وقال الجبيلان لـ"سبق" إن شخصاً اتصل به من خلال هاتف ثابت، مدَّعياً أنه موظف بمصرف الراجحي، وطلب منه تحديث البيانات، وبعض المعلومات الشخصية. مضيفاً "لطيب نيتي وحبي للناس وحب الناس لي قدمت له المعلومات كافة الخاصة بي، وانتهى الأمر، وسافرت، وعند عودتي من السفر فوجئت بأنني تعرضت لعملية اختلاس". مشيراً إلى أنه تم سحب أكثر من نصف مليون ريال من حسابه. وقال: قمت بإبلاغ البنك الذي أكد لي أن آخر عملية سحب من رصيدي تمت الثلاثاء الساعة الواحدة ظُهْراً من فرع حي الواحة.

وأكد الجبيلان أن المسؤولين في البنك قاموا باتخاذ الإجراءات اللازمة لمعرفة مَنْ قام بسحب هذه المبالغ من حسابه، واتضح لهم أن عصابة تتكون من أكثر من ٢٥ شخصاً وراء ذلك؛ فتم تدوين أسمائهم. مشيراً إلى أنه تقدم على الفور بشكوى رسمية ضد جميع أفراد العصابة، وتم فتح محضر بالواقعة.

وأعرب الشيخ الجبيلان عن تخوفه من استخدام هذه الأموال في عمليات إرهابية، أو من جماعات مشبوهة؛ للإساءة للوطن، وأكد أن مثل هذه الأمور لن تعيقه عن تقديم أعمال الخير، سواء في رمضان أو غير رمضان، وقال: "الجهات المختصة تولت التحقيقات للقبض على هذه الشبكة


​

مشكووووووووووره

سبحآن الله

يعطيج العافيه

والله اخبار تعور القلب
مشكوره على النقل