السلام عليكم ورحمه الله وبركاته غبت فتره لان والدي حرمني من النت اخواتي هل الحب مستحيل هل اعترافي لوالدي بانني اعشق شخص كانني ارتكبت جريمه بحق نفسي انني دائما انقذ من حولي واحل لهم المشاكل ولكن لا اعرف كيف احل مشكلتي والشخص الذي اعشقه لا استطيع ان اكلمه لاني لا اريد ان يتعلق بي اكثر هل من حل والان اعطاني الحريه مره اخرى ولكن قال لي لم اعد اثق بك هذا بسبب اعترافي له ارجو المساعده
هلا فيك خلج علي ثقة الاب احسن لك الحب ممكن اننا نجده بكل وقت وزمان لكن رضا الوالدين كيف نحصل عليها صدقيني والله ان الوالدين يشوفون اشياء كثيره واحنا ما ندري عنها !!!! ليش عشان الحب
وانا مع اختي بحرينيه لا تتحدين ابوج لان ممكن يخونج او يضحك عليج الي تحبينه شلون لج وجه تقابلين ابوج بعدين ما اعتقد يسامحج لان هذي السولف صارت لوايد بنات
مافي شي بهالزمن اسمه حب قبل الزواج صدقيني ردة فعل ابووج طبيعيه واكثر من طبيعيه .. وهذا لو فعلاا يحبج وشاريج يجي يخطج مو حب وخرابيط وحب شباب هالوقت يجر اشياء انتي بغنى عنهااا .. الله يكتب اللي فيه الخير لج ان شاء الله ..
هلا أختي سارة . . . صعب جدا الابوين يتقبلون صراحة البنت وخصوصا في مسائل تخص السمعة والشرف . . . ابوج متفهم وحاول ينسى اللي قلتيه ويعطيج فرصة ثانية فالله يخليج لا تضيعين هالفرصة وتردين لسالفة العلاقة والحب بهالزمن كل شي يصير والبنت مسكينة ابسط كلمة تخليها تذوب وتعشق وتحب وعيال هالوقت يعرفون شلون يقصون ع البنت أبوج اهم شي لا تسببين له مرض او ضيقة وصدقيني ماراح ينسى سالفتج وبيتم دائما مشكك في تصرفاتج . . . علشان هالشي اجتهدي واثبتي له انج قد الثقة . . . ولا تردين لسوالف الحب وعلاقتج . . . اتمنى تكونين قد الثقة اللي منحها لج ابوج للمرة الثانية ولا تخسرينها ابوج اهم من هالشاب اللي تعرفينه
اهتم الإسلام ببر الوالدين والإحسان إليهما والعناية بهما، حيث جاء بأوامر صريحة تلزم المؤمن ببر والديه وطاعتهما قال تعالى موصيا عباده: " وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ إِحْسَاناً " [الأحقاف:15]، وقرن برهما بالأمر بعبادته في كثير من الآيات؛ برهان ذلك قوله تعالى: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً [ الإسراء:23] كما إن بر الوالدين مقدم على الجهاد في سبيل الله عز وجل: عن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قال: ( أقبل رجل إلى النبي فقال أبايعك على الهجرة والجهاد أبتغي الأجر من الله تعالى، فقال : { هل من والديك أحد حي؟ } قال: نعم بل كلاهما. قال: { فتبتغي الأجر من الله تعالى؟ } قال: نعم. قال: { فارجع فأحسن صحبتهما } ) [متفق عليه] وهذا لفظ مسلم وفي رواية لهما: { جاء رجل فاستأذنه في الجهاد، فقال: أحي والداك؟ قال: نعم. قال: ففيهما فجاهد }. والله ولي التوفيق
لقد عرفت من اختار واخبرت والدي انني اريده هو انني سابيع كل شي من اجله وبعت حبي لاجله وقال لي هذهي فتاتي التى اعرفها ورجعت اهتم بدراستي من جديد واشكركم اخواتي والمستشار على الردود