1. ملصقات للواتس اب و آي مسج ، اكثر من ٥٠٠٠ ملصق سهل الاستخدام. لتحميل التطبيق
  1. مـ ع ـزوفة حز*زن

    مـ ع ـزوفة حز*زن سيدة جديدة

    عشرة ذي الحجة - فضائلها - والأعمال المستحبة فيها

    الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على من لا نبي بعده، وبعد:

    فمن فضل الله تعالى على عباده أن جعل لهم مواسم للطاعات، يستكثرون فيها من العمل الصالح، ويتنافسون فيما يقربهم إلى ربهم، والسعيد من اغتنم تلك المواسم، ولم يجعلها تمر عليه مروراً عابراً. ومن هذه المواسم الفاضلة عشر ذي الحجة، وهي أيام شهد لها الرسول بأنها أفضل أيام الدنيا، وحث على العمل الصالح فيها؛ بل إن الله تعالى أقسم بها، وهذا وحده يكفيها شرفاً وفضلاً، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم.

    وهذا يستدعي من العبد أن يجتهد فيها، ويكثر من الأعمال الصالحة، وأن يحسن استقبالها واغتنامها. وفي هذه الرسالة بيان لفضل عشر ذي الحجة وفضل العمل فيها، والأعمال المستحبة فيها.

    نسأل الله تعالى أن يرزقنا حسن الاستفادة من هذه الأيام، وأن يعيننا على اغتنامها على الوجه الذي يرضيه.

    بأي شيء نستقبل عشر ذي الحجة؟

    حريّ بالمسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة، ومنها عشر ذي الحجة بأمور:

    1- التوبة الصادقة:

    فعلى المسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة بالتوبة الصادقة والعزم الأكيد على الرجوع إلى الله، ففي التوبة فلاح للعبد في الدنيا والآخرة، يقول الله تعالى: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ} [النور:31].

    2- العزم الجاد على اغتنام هذه الأيام:

    فينبغي على المسلم أن يحرص حرصاً شديداً على عمارة هذه الأيام بالأعمال والأقوال الصالحة، ومن عزم على شيء أعانه الله وهيأ له الأسباب التي تعينه على إكمال العمل، ومن صدق الله صدقه الله، قال الله تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ} [العنكبوت:69].

    3- البعد عن المعاصي:

    فكما أن الطاعات أسباب للقرب من الله تعالى، فالمعاصي أسباب للبعد عن الله والطرد من رحمته، وقد يحرم الإنسان رحمة الله بسبب ذنب يرتكبه، فإن كنت تطمع في مغفرة الذنوب والعتق من النار فاحذر الوقوع في المعاصي في هذه الأيام وفي غيرها. ومن عرف ما يطلب هان عليه كل ما يبذل.

    فاحرص أخي المسلم على اغتنام هذه الأيام، وأحسن استقبالها قبل أن تفوتك فتندم، ولات ساعة مندم.

    فضل عشر ذي الحجة

    1- أنّ الله تعالى أقسم بها:

    إذا أقسم الله بشيء دلّ هذا على عظم مكانته وفضله، إذ العظيم لا يقسم إلا بعظيم، قال تعالى: {وَالْفَجْرِ (1) وَلَيَالٍ عَشْرٍ} [الفجر:1-2]. والليالي العشر هي عشر ذي الحجة، وهذا ما عليه جمهور المفسرين من السلف والخلف، وقال ابن كثير في تفسيره: "هو الصحيح".

    2- أنّها الأيام المعلومات التي شرع الله فيها ذكره:

    قال الله تعالى: {وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ} [الجح:28]، وذهب جمهور العلماء على أن الأيام المعلومات هي عشر ذي الحجة، ومنهم ابن عمر وابن عباس.

    3- أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد لها بأنها أفضل أيام الدنيا:

    فعن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أفضل أيام الدنيا أيام العشر - يعني عشر ذي الحجة - قيل: ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال: ولا مثلهن في سبيل الله إلا رجل عفر وجهه بالتراب» [رواه البزار وابن حبان وصححه الألباني].

    4- أن فيها يوم عرفة:

    ويوم عرفة يوم الحج الأكبر، ويوم مغفرة الذنوب، ويوم العتق من النيران، ولو لم يكن في عشر ذي الحجة إلا يوم عرفة لكفاه ذلك فضلاً، وقد تكلمنا عن فضل يوم عرفة وهدي النبي فيه في رسالة (الحج عرفة).

    5- أن فيها يوم النحر:

    وهو أفضل أيام السنة عند بعض العلماء، قال صلى اله عليه وسلم : «أعظم الأيام عند الله يوم النحر، ثم يوم القَرِّ» [رواه أبو داود والنسائي وصححه الألباني].

    6- اجتماع أمهات العبادة فيها:

    قال الحافظ ابن حجر في الفتح: "والذي يظهر أن السبب في امتياز عشر ذي الحجة لمكان اجتماع أمهات العبادة فيه، وهي الصلاة والصيام والصدقة والحج، ولا يتأتّى ذلك في غيره".





    ومن الأعمال التي يستحب للمسلم أن يحرص عليها ويكثر منها في هذه الأيام ما يلي:

    1- أداء مناسك الحج والعمرة:

    وهما أفضل ما يعمل في عشر ذي الحجة، ومن يسّر الله له حج بيته أو أداء العمرة على الوجه المطلوب فجزاؤه الجنة؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: «العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلاّ الجنّة» [متفق عليه].

    والحج المبرور هو الحج الموافق لهدي النبي صلى اله عليه وسلم، الذي لم يخالطه إثم من رياء أو سمعة أو رفث أو فسوق، المحفوف بالصالحات والخيرات.

    2- الصيام:

    وهو يدخل في جنس الأعمال الصالحة، بل هو من أفضلها، وقد أضافه الله إلى نفسه لعظم شأنه وعلو قدره، فقال سبحانه في الحديث القدسي: «كل عمل ابن آدم له إلاّ الصوم فإنه لي وأنا أجزي به» [متفق عليه].

    وقد خص النبي صلى الله عليه وسلم صيام يوم عرفة من بين أيام عشر ذي الحجة بمزيد عناية، وبيّن فضل صيامه فقال: «صيام يوم عرفة احتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والتي بعده» [رواه مسلم].

    وعليه فيسن للمسلم أن يصوم تسع ذي الحجة؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم حث على العمل الصالح فيها. وقد ذهب إلى استحباب صيام العشر الإمام النووي وقال: صيامها مستحب استحباباً شديداً.

    3- الصلاة:

    وهي من أجلّ الأعمال وأعظمها وأكثرها فضلاً، ولهذا يجب على المسلم المحافظة عليها في أوقاتها مع الجماعة، وعليه أن يكثر من النوافل في هذه الأيام، فإنها من أفضل القربات، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربّه: «وما يزال عبدي يتقرب إليّ بالنوافل حتى أحبه» [رواه البخاري].

    4- التكبير والتحميد والتهليل والذكر:

    فعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «ما من أيام أعظم عند الله ولا أحب إليه العمل فيهن من هذه الأيام العشر، فأكثروا فيهن من التهليل والتكبير والتحميد» [رواه أحمد]. وقال البخاري: "كان ابن عمر وأبو هريرة رضي الله عنهما يخرجان إلى السوق في أيام العشر يكبران ويكبر الناس بتكبيرهما". وقال: "وكان عمر يكبر في قبته بمنى فيسمعه أهل المسجد فيكبرون، ويكبر أهل الأسواق حتى ترتج منى تكبيراً. وكان ابن عمر يكبر بمنى تلك الأيام وخلف الصلوات وعلى فراشه، وفي فسطاطه ومجلسه وممشاه تلك الأيام جميعاً".

    ويستحب للمسلم أن يجهر بالتكبير في هذه الأيام ويرفع صوته به، وعليه أن يحذر من التكبير الجماعي حيث لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن أحد من السلف، والسنة أن يكبر كل واحد بمفرده.

    5- الصدقة:

    وهي من جملة الأعمال الصالحة التي يستحب للمسلم الإكثار منها في هذه الأيام، وقد حث الله عليها فقال: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَنفِقُواْ مِمَّا رَزَقْنَاكُم مِّن قَبْلِ أَن يَأْتِيَ يَوْمٌ لاَّ بَيْعٌ فِيهِ وَلاَ خُلَّةٌ وَلاَ شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ} [البقرة:254]، وقال صلى الله عليه وسلم: «ما نقصت صدقة من مال» [رواه مسلم].

    وهناك أعمال أخرى يستحب الإكثار منها في هذه الأيام بالإضافة إلى ما ذكر، نذكر منها على وجه التذكير ما يلي:

    قراءة القرآن وتعلمه، والإستغفار، وبر الوالدين، وصلة الأرحام والأقارب، وإفشاء السلام وإطعام الطعام، والإصلاح بين الناس، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وحفظ اللسان والفرج، والإحسان إلى الجيران، وإكرام الضيف، والإنفاق في سبيل الله، وإماطة الأذى عن الطريق، والنفقة على الزوجة والعيال، وكفالة الأيتام، وزيارة المرضى، وقضاء حوائج الإخوان، والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، وعدم إيذاء المسلمين، والرفق بالرعية، وصلة أصدقاء الوالدين، والدعاء للإخوان بظهر الغيب، وأداء الأمانات والوفاء بالعهد، والبر بالخالة والخال، وإغاثة الملهوف، وغض البصر عن محارم الله، وإسباغ الوضوء، والدعاء بين الأذان والإقامة، وقراءة سورة الكهف يوم الجمعة، والذهاب إلى المساجد والمحافظة على صلاة الجماعة، والمحافظة على السنن الراتبة، والحرص على صلاة العيد في المصلى، وذكر الله عقب الصلوات، والحرص على الكسب الحلال، وإدخال السرور على المسلمين، والشفقة بالضعفاء، واصطناع المعروف والدلالة على الخير، والدعوة إلى الله، والصدق في البيع والشراء، والدعاء للوالدين، وسلامة الصدر وترك الشحناء، وتعليم الأولاد والبنات، والتعاون مع المسلمين فيما فيه خير.

    وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
  2. مـ ع ـزوفة حز*زن

    مـ ع ـزوفة حز*زن سيدة جديدة

    الله يعاافيج حبوبه ..
  3. waha

    waha تـــمــــلأك بــــالأســـئــــلـــة

    معزوفه اجابتج صـــح


    مبرووك قلبي :)
  4. waha

    waha تـــمــــلأك بــــالأســـئــــلـــة


    نجود 2009 *******
    الاميره بشاير *
    احاسيس مكتومه *
    معزوفه حزن ************
    فقيدت ابوهاا *​

  5. جزاكم الله خير
  6. waha

    waha تـــمــــلأك بــــالأســـئــــلـــة

    ويآج حبي ..~
  7. waha

    waha تـــمــــلأك بــــالأســـئــــلـــة

    الســــؤال :

    ماهي اعمال يوم عرفه؟
  8. « غـلــآ الـرﯛζ »

    « غـلــآ الـرﯛζ » سيدة جديدة

    جــــزآكــم اللـهـ خ ــيييير ...$
  9. مـ ع ـزوفة حز*زن

    مـ ع ـزوفة حز*زن سيدة جديدة

    1- الحج والعمرة: وهو أفضل عبادة في هذه الأيام، ومن لم يستطع الحج والعمرة ففي حديث رسول الله- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- العوض والخير حيث قال- صلى الله عليه وسلم-: "مَن صلى الفجر في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت له كأجر حجة وعمرة تامة تامة تامة".



    2- الصيام: فإن لم تتمكن من صيامها كلها فصم ما تستطيع منها وبالأخص يوم عرفة، ولقد كان النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- يقوم هذه الأيام كلها؛ وذلك في الحديث الذي روته بعض زوجاته "كان النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- يصوم تسع ذي الحجة ويوم عاشوراء وثلاثة أيام من كل شهر"، وليس ببعيد على أحد فضل الصوم بصفة عامة فما بالك بهذه الأيام لحديث النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم- "ما من عبدٍ يصوم يومًا في سبيل الله إلا باعد الله بذلك اليوم وجهه عن النار سبعين خريفًا" وحديث النبي- صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم-: "ما من أيام أحب إلى الله تعالى أن يعبد فيها من عشر ذي الحجة يعدل صيام كل يوم صيام سنة وقيام كل ليلة منها بقيام ليلة القدر".



    3- التكبير والذكر في هذه الأيام: وذلك لقوله تعالى ﴿وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ (البقرة: من الآية 185)، ولقد ذكر البخاري أن ابن عمر وأبا هريرة كانا يخرجان إلى السوق في العشر فيكبرون فيكبر الناس بتكبيرهما.



    وروى إسحاق أنَّ الصحابة كانوا يقولون في العشر الله أكبر الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله الله أكبر الله أكبر ولله الحمد، ويستحب رفع الصوت بالتكبير في الأسواق والدور والطرق والمساجد وغيرها.



    4- إحياء سنة التكبير: وسنة التكبير في العشر الأوائل كادت تندثر.. فهيا أيها المسلمون نحيي هذه السنة فنأخذ ثوابًا عظيمًا لقول المعصوم- صلى الله عليه وسلم- "مَن أحيا سنة من سنتي قد أميتت بعدي فإن له من الأجر مثل من عمل بها من غير أن ينقص من أجورهم شيء".



    5- كثرة الأعمال الصالحة: وذلك من نوافل العبادات كصلاة السنن والصدقات، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وقراءة القرآن للحديث القدسي "ما تقرب إلي عبد بأحب مما افترضته عليه ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به ويده التي يبطش بها، والرجل الذي يمشي عليها، ولئن سألني لأعطينه، ولئن استعاذني لأعيذنه"، فلا بد للمسلم أن يكثر من الأعمال الصالحة.



    في هذه الأيام لأن العمل في اليوم الواحد من هذه الأيام يساوي قدر غزوة في سبيل الله قال الأوزاعي: بلغني أن العمل في اليوم من أيام العشر كقدر غزوة في سبيل الله يصام نهارها ويحرس ليلها إلا أن يختص امرؤ بشهادة فلنكثر من الصيام وقيام الليل؛ حيث يقول- صلى الله عليه وسلم-: "أيها الناس أفشوا السلام وأطعموا الطعام وصلوا بالليل والناس نيام وصلوا الأرحام تدخلوا الجنة بسلام".



    ولنعلم أن السعادة الحقيقية لتمتلئ القلب حين يخلو العبد بالله عز وجل والناس نيام ويالها من لذة حين تقف بين يدي الله في الثلث الأخير من الليل تدعو وتنيب إلى الله وترى بعدها حالك، يقول ابن المنكدر: ما بقى من لذات الدنيا إلا ثلاث قيام الليل ولقاء الإخوان وصلاة الجماعة.



    ذكر الله عز وجل والإكثار منه في هذه الأيام؛ وذلك لحديث أبي الدرداء عن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم قال "ألا أدلكم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم وأرفعها في درجاتكم وخير لكم من إعطاء الذهب والفضة، وأن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم ويضربون أعناقكم قالوا وما ذلك يا رسول الله قال ذكر الله عز وجل".
  10. waha

    waha تـــمــــلأك بــــالأســـئــــلـــة

    معزوفه اجابتج صـــح
    مبروووووووووووووك
  11. waha

    waha تـــمــــلأك بــــالأســـئــــلـــة

    نجود 2009 *******
    الاميره بشاير *
    احاسيس مكتومه *
    معزوفه حزن *************
    فقيدت ابوهاا *​

  12. waha

    waha تـــمــــلأك بــــالأســـئــــلـــة

    يعلن قروب نقدر نبدع

    عن انتهاء مسابقه الحـج ..

    ونبارك للفائزه "" معزوفه حزن ""

    ألف مبروووووك ..

    ونشكر كل من شارك فيها ..

    ~ قروب نقدر نبدع ~
  13. مـ ع ـزوفة حز*زن

    مـ ع ـزوفة حز*زن سيدة جديدة

    الله يباركـ فيييكم ياأحلى قرووووب *_*
  14. فقيدت أبووهاا

    فقيدت أبووهاا مـشرفـة قـسـم الـضيافـة وملتقـى العـضوات وقـسـم **

    مبروووووووووووووووووووووووووووووووووك

مشاركة هذه الصفحة